تعرض حزب النور لحملة تشويه إعلامي قوية ومُمنهجة .

حزب النور بين انتخابات 2011 & 2014


فى ................................... [2011]

- تعرض حزب النور لحملة تشويه إعلامي قوية ومُمنهجة .

- تعمد المنافسين تخويف النساء من الحزب بزعم منعه لعمل المرأة وفرض النقاب عليهن .

- تم تصويره للناخبين المصوتين للمرجعية الإسلامية دائماً بأنه حزب الدراويش قليلي الخبرة .

- تم تصويره للعلمانيين بأنه حزب إرهابي يُمارس العنف " يقطع الأُذن ويهدم المقابر " .

- لم يحصل في استطلاعات الرأي علي أكثر من 5% من الأصوات علي أقصي تقدير .

- تردد كثير من السلفيين في الاشتراك في العملية السياسية ، وعزفوا عن الانتخابات .

- فقد كثير من أصوات المنتقبات بسبب عدم توفير موظفات باللجان الفرعية للكشف عن شخصية الناخبات .

- تحالف جميع المنافسين ضده في الانتخابات الفردية وخاصة في الإعادة .

- تعرض لغبن فاحش في حساب الأصوات نتيجة عدم الفرز في اللجان الفرعية .

فى ....................................... [2014]
- استكمل هيكله الإداري ولجانه النوعية ، وضم كوادر جديدة تعتبر إضافة سياسية هامة .

- حقق استقلاله الإداري والمالي الكامل عن الدعوة .

- اكتسب ثقة قطاع عريض من الشعب بكافة أطيافه بعد ممارسته السياسية رغم حملة التشويه والهدم التي يمارسها ضده فصيل إسلامي معين بزعم انفصاله عن الصف الإسلامي وتغريده خارج السرب .

- اكتسب خبرات واسعة في الدعاية وقيادة الحملات الانتخابية .

- قدم رؤية سياسية وطنية وواقعية أشاد بها الجميع .

- قدم مبادرة " لم الشمل " قبل أحداث 30 يونيو ووافقت عليها المعارضة ، ولا يزال حريصاً علي المصالحة الوطنية وعدم إقصاء أي فصيل .

- شارك في تغيير القوانين بما يضمن الفرز في اللجان الفرعية ، وتوفير موظفات للكشف عن شخصية النساء اللاتي يملكن حوالي 50% من الأصوات .

- فتور الحملات الإعلامية الموجهة للحزب .

- شارك بفاعلية كبيرة في لجنة تعديل الدستور .

الخلاصة :
إلي من يدعي انخفاض شعبية التيار الإسلامي كله :
لمن ستذهب هذه الأصوات ؟!!

غداً تثبت الأيام لمن يعيشون في العالم الافتراضي
.
القادم أفضل بإذن الله تعالي .


د.طلعت مرزوق عضو المجلس الرئاسى لحزب النور