كلمات للشيخ العلامة / محمد إسماعيل المقدم ..
.............................. .............................. ............
نحن بفضـل الله طموحاتنا تطاول السحاب و لكنها فى نفس الوقت واقعية
نحن ندرك الفرق بين ما نتمناه و بين السقف المتاح
نحن نتمنى أن نكون فى مستوى نقوم بكل وظائف الأمة التى تتلخص فى كلمتين "حراسة الديــــــن " .. و .. "سياسة الدنيا بالدين"
..
يحاول السلفيون و قد برعوا فى ذلك و هو القيام بوظيفة حراسة الدين
أما سياسة الدنيا بالدين فنرجـــو ذلك ...
وظـائف الأمة كثيرة جدًا لا يستطيع كيان واحد أن يقوم بها فهذه و ظيفة الأمة "حراسة الديـن و سياسة الدنيا بالدين"
نحن نجتهد فى الأولى و بفضل الله تبارك و تعالى وفقنا إلى انجاز الكثـــير فيها...
و نرجو أن نجتهد فى الثانية ولا بأس فى ذلك ..
لكـن ليعلم الإخوة جميعًا أنه عند حصول تعارض بين السياسة و بين ثوابت المنهج و أداء أمانة حراسته فنحن نقدم أمانة الدعوة و حراسة المفاهيم بمعنى أنه إذا كنا محصورين بين خيارين
إما الثبات على حراسة الدين و مفاهيمه و الذب عنه ،
أو الخوض فى السياسة ... بمعنى أن الخوض فى السياسة سيلزمنا بتحوير عقائدنا و بتزييف مفاهيم الإسلام و بمجاراة الأمر الواقع بصورة أو بأخرى ... فإننا فى هذه الحالة لن نقبل إلا خيار واحد ... و هو الإستمرار على الثغرة التى نذرنا أنفسنا لها.
..............................
نحن بفضـل الله طموحاتنا تطاول السحاب و لكنها فى نفس الوقت واقعية
نحن ندرك الفرق بين ما نتمناه و بين السقف المتاح
نحن نتمنى أن نكون فى مستوى نقوم بكل وظائف الأمة التى تتلخص فى كلمتين "حراسة الديــــــن " .. و .. "سياسة الدنيا بالدين"
..
يحاول السلفيون و قد برعوا فى ذلك و هو القيام بوظيفة حراسة الدين
أما سياسة الدنيا بالدين فنرجـــو ذلك ...
وظـائف الأمة كثيرة جدًا لا يستطيع كيان واحد أن يقوم بها فهذه و ظيفة الأمة "حراسة الديـن و سياسة الدنيا بالدين"
نحن نجتهد فى الأولى و بفضل الله تبارك و تعالى وفقنا إلى انجاز الكثـــير فيها...
و نرجو أن نجتهد فى الثانية ولا بأس فى ذلك ..
لكـن ليعلم الإخوة جميعًا أنه عند حصول تعارض بين السياسة و بين ثوابت المنهج و أداء أمانة حراسته فنحن نقدم أمانة الدعوة و حراسة المفاهيم بمعنى أنه إذا كنا محصورين بين خيارين
إما الثبات على حراسة الدين و مفاهيمه و الذب عنه ،
أو الخوض فى السياسة ... بمعنى أن الخوض فى السياسة سيلزمنا بتحوير عقائدنا و بتزييف مفاهيم الإسلام و بمجاراة الأمر الواقع بصورة أو بأخرى ... فإننا فى هذه الحالة لن نقبل إلا خيار واحد ... و هو الإستمرار على الثغرة التى نذرنا أنفسنا لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق