الاثنين، 4 نوفمبر 2013

ماذا تنتظر من أصحاب المدرسة السرورية والقطبية أمثال الدكتور \ محمد عباس الكاتب والمحلل والذى تطاول على د- يونس مخيون ولا أتعجب منه فإن أستاذه الذى لقنه الدرس وغرس فيه بذ رة سوء الظن والسب هو شيخه د- محمد عبد المقصود وفوزى السعيد وغيرهم من أصحاب المدارس المتشددة القطبية فماذا تنتظر أن يقول عن الدكتور يونس مخيون إلا هذا وكلهم دخلوا الجحور ولم يتصدر للدفاع عن هوية الأمة وشريعتها أمام الحملة الشرسة لمحاربة الأمة فى هويتها ودينها وأخلاقها من قِبل العلمانيين واليساريين فى لجنة صياغة الدستور لم يتصدى لهم إلا هؤلاء الأسود شيوخ الدعوة السلفية وقادة حزب النور أقصد (حزب الزور )!!! حسبنا الله ونعم الوكيل

الشيخ خالد ال رحيم يكتب :

"لسنا زناة يا دكتور ...!!!"

والله وتالله وبالله لن نغير عقيدتنا ومنهجنا ولن نتنازل عن ثوابتنا وقدوتنا فى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم

فقد قالوا فيه ساحر , كذاب , مجنون, يعلمه بشر , أبتر, ومع ذلك تحمل من أجل دينه وعقيدتة والنتيجة انتشر دينه وساد الأرض فى سنوات معدودة وذهب من كان يعيبه لمزابل التاريخ على
ما له من الله تعالى يوم القيامة

فنحن ما رضينا بما يفعل بإخواننا وما يفعل بالسيد الرئيس مرسي , وذكرنا ذلك وعلق الكثير من ابناء الدعوة السلفية ومن أبناء الحزب وقيادتة ومن أهم تلك التعليقات ما تحدث به الدكتور /يونس مخيون رئيس حزب النور وأثنى فيه على الدكتور مرسي بما هو أهل له طبقا لمواقف عاينها معه
فتفاجأ برد صاعق من الدكتور /محمد عباس ....!!

بقوله الأغتسال يزيل الجنابة لكنه لايعفيها من الرجم .. يا يونس مخيون ..!! هكذا قال للأسف الشديد

ونقول له يا دكتور حفظك الله تعالى: لسنا زناة حتى نتطهر أو نرجم , وإن كان هناك من يستحق الرجم فهو من غرر بالرئيس حتى أوصله وأوصلنا معة (فك الله اسره) إلى ما نحن فيه

وأذكر الدكتور بقول القائل :
وما من كاتب إلا سيفنى ..... ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شئ ...... يسرك فى القيامة أن تراه
والله من وراء القصد ,,,,
الشيخ خالد ال رحيم يكتب : "لسنا زناة يا دكتور ...!!!" والله وتالله وبالله لن نغير عقيدتنا ومنهجنا ولن نتنازل عن ثوابتنا وقدوتنا فى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد قالوا فيه ساحر , كذاب , مجنون, يعلمه بشر , أبتر, ومع ذلك تحمل من أجل دينه وعقيدتة والنتيجة انتشر دينه وساد الأرض فى سنوات معدودة وذهب من كان يعيبه لمزابل التاريخ على ما له من الله تعالى يوم القيامة فنحن ما رضينا بما يفعل بإخواننا وما يفعل بالسيد الرئيس مرسي , وذكرنا ذلك وعلق الكثير من ابناء الدعوة السلفية ومن أبناء الحزب وقيادتة ومن أهم تلك التعليقات ما تحدث به الدكتور /يونس مخيون رئيس حزب النور وأثنى فيه على الدكتور مرسي بما هو أهل له طبقا لمواقف عاينها معه فتفاجأ برد صاعق من الدكتور /محمد عباس ....!! بقوله الأغتسال يزيل الجنابة لكنه لايعفيها من الرجم .. يا يونس مخيون ..!! هكذا قال للأسف الشديد ونقول له يا دكتور حفظك الله تعالى: لسنا زناة حتى نتطهر أو نرجم , وإن كان هناك من يستحق الرجم فهو من غرر بالرئيس حتى أوصله وأوصلنا معة (فك الله اسره) إلى ما نحن فيه وأذكر الدكتور بقول القائل : وما من كاتب إلا سيفنى ..... ويبقى الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شئ ...... يسرك فى القيامة أن تراه والله من وراء القصد ,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق