"برهامى" يطالب بحقوق الضباط الملتحين.. ويؤكد: لم نتوقف عن محاربة الشيعة
أكد الدكتور ياسر برهامى, نائب رئيس الدعوة السلفية، أن الدعوة السلفية لم تتوقف عن جهودها لمحاربة دخول الشيعة إلى مصر.
وأضاف "برهامى" فى بيان له اليوم الأربعاء", نحن لم نتوان عن بيان خطر الشيعة والملايين من أصحاب هذه الديانة التى كان متفق على حضورها, وتم إلغاء ذلك فقلَّ خطرهم، ولا صحة لما يتردد عن بناء حسينيات لهم فى مصر على أرض الواقع".
وفى سياق متصل, شدد نائب رئيس الدعوة السلفية على أنهم لا يزالون يطالبون بحقوق الضباط الملتحين كما كان يحدث فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى،
مستكملاً "لا نزال نطالِب بحقهم، لكن قد تأخر العمل الإسلامى كثيرًا, بسبب إصرار طائفة على الصدام الذى يضر ولا ينفع؛ فضيعوا حقوقًا كان يمكن أن يتم التوصل إليها فأصبحت اليوم بعيدة المنال".
"برهامى" يطالب بحقوق الضباط الملتحين.. ويؤكد: لم نتوقف عن محاربة الشيعة
أكد الدكتور ياسر برهامى, نائب رئيس الدعوة السلفية، أن الدعوة السلفية لم تتوقف عن جهودها لمحاربة دخول الشيعة إلى مصر.
وأضاف "برهامى" فى بيان له اليوم الأربعاء", نحن لم نتوان عن بيان خطر الشيعة والملايين من أصحاب هذه الديانة التى كان متفق على حضورها, وتم إلغاء ذلك فقلَّ خطرهم، ولا صحة لما يتردد عن بناء حسينيات لهم فى مصر على أرض الواقع".
وفى سياق متصل, شدد نائب رئيس الدعوة السلفية على أنهم لا يزالون يطالبون بحقوق الضباط الملتحين كما كان يحدث فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى،
مستكملاً "لا نزال نطالِب بحقهم، لكن قد تأخر العمل الإسلامى كثيرًا, بسبب إصرار طائفة على الصدام الذى يضر ولا ينفع؛ فضيعوا حقوقًا كان يمكن أن يتم التوصل إليها فأصبحت اليوم بعيدة المنال".
أكد الدكتور ياسر برهامى, نائب رئيس الدعوة السلفية، أن الدعوة السلفية لم تتوقف عن جهودها لمحاربة دخول الشيعة إلى مصر.
وأضاف "برهامى" فى بيان له اليوم الأربعاء", نحن لم نتوان عن بيان خطر الشيعة والملايين من أصحاب هذه الديانة التى كان متفق على حضورها, وتم إلغاء ذلك فقلَّ خطرهم، ولا صحة لما يتردد عن بناء حسينيات لهم فى مصر على أرض الواقع".
وفى سياق متصل, شدد نائب رئيس الدعوة السلفية على أنهم لا يزالون يطالبون بحقوق الضباط الملتحين كما كان يحدث فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى،
مستكملاً "لا نزال نطالِب بحقهم، لكن قد تأخر العمل الإسلامى كثيرًا, بسبب إصرار طائفة على الصدام الذى يضر ولا ينفع؛ فضيعوا حقوقًا كان يمكن أن يتم التوصل إليها فأصبحت اليوم بعيدة المنال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق