الثلاثاء، 12 نوفمبر 2013

هاهو نطق الأسد بعد صمتٍ طويل!!!

ش هنخليكم مُحتاجين حاحة فى نفوسكم ها قد تكلم الأسد بعد صمتٍ طويل وكنت أستفذه دائماً أن يرد على الحاقدين والحاسدين له على حُسن أدائه وتوفيق الله له ولكنه دائماً حفظه الله كان يُفضل السلامة والصمت ولم يُقابل إسائة المُسيئين بمثلها كما كان على المنصات وفى قناة الناس والحافظ وغيرها وها هو ينق الأسد بعد صمتٍ طويل يُبين بعض الحقائق والتى لا يعلمها الكثير!!!!!!!!!
أبو عمار حماده موسى


قال الشيخ ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية،

خلال لقاء له بأبناء الدعوة السلفية بطنطا، في 7 نوفمبر الجاري، «موقف الدعوة وتساؤلات حول الأحداث الجارية»، إن«مشاركتهم في 3 يوليو من أجل مصلحة المشروع الإسلامي، ولكي تحمي الدعوة أبناءها من الفاتورة التي كانوا سيدفعونها».

وأضاف «برهامي»، في رد له على سؤال «لماذا شاركنا في الخطاب المسمى بالانقلابي الذي أدى إلى قول إننا شاركنا في الانقلاب وإننا عملاء»،

قال أن الدعوة السلفية كانت ستدفع فاتورة أخطاء غيرها، ولكنها فضلت مصلحة أبنائها وشعب مصر، مشيرًا إلى أن «90% من جثث رابعة ملتحون».

ولفت إلى أن «الدعوة» قامت بعمل وقائي لمنع الاقتتال بين أبنائها والطرف آخر، مضيفًا أن «الإعلام يضع الإسلاميين في سلة واحدة».

وأكد أن «ظهور القيادي بحزب النور المهندس جلال مرة، في اجتماع 3 يوليو، صنع فارقًا كبيرًا لدى الشعب»، مشددًا على أن تواجدهم في المشهد من أجل الحفاظ على الدعوة السلفية.
ولفت إلى أن «مرة» عرض في الاجتماع تشكيل وفد لمقابلة الرئيس محمد مرسي، لإقناعه بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، لكن المجتمعين كانوا اتخذوا قرارهم بعزله.
ونوّه إلى أن «أبناء القوات المسلحة والشعب المصري لا يحاربون الإسلام، وكانوا معترضين على إدارة الدولة في عهد مرسي وعدائه للمؤسسات والخوف من حرب أهلية».
وكشف «برهامي» أنه أبلغ أحد قيادات «الإخوان» قبل فض اعتصام رابعة العدوية أن عودة مرسي «مستحيلة»، وأن عزله كان اجتهادًا، ونصحه بالكف عن السب والغيبة والنميمة للطرف الآخر على منصة رابعة، وأن القيادي ردّ عليه بأن أنصار الرئيس مرسى غير مهيئين لقبول هذا، وأن يأتي لـ«رابعة» ليقول لهم ذلك الكلام.

وأوضح أن الدعوة طرحت في 24 رمضان الماضي على النظام الحالي مبادرة تنص على عودة مرسي، على أن يفوض صلاحياته لرئيس الوزراء، ثم يستقيل، وأن قيادة القوات المسلحة طالبت بطرحها على القوى السياسية للتوافق حولها، ولكنهم في الوقت نفسه رفضوا 3 أشياء وهي «عودة مرسي أو الدستور أو مجلس الشورى»، مضيفًا: «ذهبت لقيادات الإخوان، وقالوا لي إن المتظاهرين مصممون على عودة مرسي والشورى والدستور، وإنهم متأكدون من سقوط الانقلاب».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق