نصيحة للدعاة فى هذه المرحلة الحرجة
أظن أن من الذكاء الآن فى هذه المرحلة الحرجة الآن وقلوب الناس مشحونة تجاة كل داعى بالذات لمن ينتموا للحركات الإسلامية من الذكاء والفطنة للداعى أن يتجنب الأمور الشائكة والتى تعود عليه بالضرر ويهتم بتأصيل الناس التأصيل العقائدى والمنهجى وبيان سماحة الإسلام والشريعة الغراء بالإسلوب القصصى الجميل والسيرة وسحب النصوص على الواقع من حيث لا يشعر السامع إلا والمعلومة لصقت فى قلبه ولا ينتبه إلا بعد الذهاب لمنزله وتدبر الموعظة للداعى وبهذا يكون التوفيق للداعى فى هذه المرحلة الحرجة ولا يصتدم بالناس مباشرة حتى يستمر فى طريقه ومواصلة المسير وذلك بإسلوب الداعى العذب والذى يصل إلى لب القلب ولا يكون ذلك إلا بالصدق مع الله وحسن النية وحسن التوكل على الله وفق الله الدعاة والعلماء لما يحبه ويرضاه ولما فيه صلاح العباد والبلاد
نصيحة للدعاة فى هذه المرحلة الحرجة
أظن أن من الذكاء الآن فى هذه المرحلة الحرجة الآن وقلوب الناس مشحونة تجاة كل داعى بالذات لمن ينتموا للحركات الإسلامية من الذكاء والفطنة للداعى أن يتجنب الأمور الشائكة والتى تعود عليه بالضرر ويهتم بتأصيل الناس التأصيل العقائدى والمنهجى وبيان سماحة الإسلام والشريعة الغراء بالإسلوب القصصى الجميل والسيرة وسحب النصوص على الواقع من حيث لا يشعر السامع إلا والمعلومة لصقت فى قلبه ولا ينتبه إلا بعد الذهاب لمنزله وتدبر الموعظة للداعى وبهذا يكون التوفيق للداعى فى هذه المرحلة الحرجة ولا يصتدم بالناس مباشرة حتى يستمر فى طريقه ومواصلة المسير وذلك بإسلوب الداعى العذب والذى يصل إلى لب القلب ولا يكون ذلك إلا بالصدق مع الله وحسن النية وحسن التوكل على الله وفق الله الدعاة والعلماء لما يحبه ويرضاه ولما فيه صلاح العباد والبلاد
نصيحة للدعاة فى هذه المرحلة الحرجة
أظن أن من الذكاء الآن فى هذه المرحلة الحرجة الآن وقلوب الناس مشحونة تجاة كل داعى بالذات لمن ينتموا للحركات الإسلامية من الذكاء والفطنة للداعى أن يتجنب الأمور الشائكة والتى تعود عليه بالضرر ويهتم بتأصيل الناس التأصيل العقائدى والمنهجى وبيان سماحة الإسلام والشريعة الغراء بالإسلوب القصصى الجميل والسيرة وسحب النصوص على الواقع من حيث لا يشعر السامع إلا والمعلومة لصقت فى قلبه ولا ينتبه إلا بعد الذهاب لمنزله وتدبر الموعظة للداعى وبهذا يكون التوفيق للداعى فى هذه المرحلة الحرجة ولا يصتدم بالناس مباشرة حتى يستمر فى طريقه ومواصلة المسير وذلك بإسلوب الداعى العذب والذى يصل إلى لب القلب ولا يكون ذلك إلا بالصدق مع الله وحسن النية وحسن التوكل على الله وفق الله الدعاة والعلماء لما يحبه ويرضاه ولما فيه صلاح العباد والبلاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق