كان الشَّيخ ابن باز -رحمه الله- آية في التَّواضُع فلا يكاد يُعْرَف له مثيلٌ في زمانه في هذه الخصلة.
ومِن صور تواضعه:
- لا يحتقر النَّصيحة، أو الفائدة مِن أي أحدٍ، حتى مِن الصَّغير: في يومٍ مِن الأيَّام اتَّصل شاب صغير بسماحة الشَّيخ، وقال: يا سماحة الشَّيخ ! النَّاس بأشد حاجة إلى علماء يفتونهم، وأقترح على سماحتكم أن تجعلوا في كلِّ مدينة مفتيًا؛ ليسهل الاتِّصال.
ومِن صور تواضعه:
- لا يحتقر النَّصيحة، أو الفائدة مِن أي أحدٍ، حتى مِن الصَّغير: في يومٍ مِن الأيَّام اتَّصل شاب صغير بسماحة الشَّيخ، وقال: يا سماحة الشَّيخ ! النَّاس بأشد حاجة إلى علماء يفتونهم، وأقترح على سماحتكم أن تجعلوا في كلِّ مدينة مفتيًا؛ ليسهل الاتِّصال.
فقال له سماحة الشَّيخ: ما شاء الله أصلحك الله، كم عمرك؟
فقال ثلاثة عشر عامًا.
- يقول الرَّاوي للقصَّة:
فقال لي سماحة الشَّيخ: هذا اقتراح طيِّب، يستحقُّ الدِّراسة، اكتب إلى الأمين العام لهيئة كبار العلماء بهذا، فكتبت ما أملى به،
وممَّا جاء في كتابه:
[ أما بعد فقد اتصل بي بعض النَّاصحين، وقال: إنَّه يقترح وضع مفتين في كلِّ بلد، ونرى عرضه على اللَّجنة الدَّائمة؛ لنتبادل الرَّأي في الموضوع ]
رحمك الله يا شيخنا
إلفقال ثلاثة عشر عامًا.
- يقول الرَّاوي للقصَّة:
فقال لي سماحة الشَّيخ: هذا اقتراح طيِّب، يستحقُّ الدِّراسة، اكتب إلى الأمين العام لهيئة كبار العلماء بهذا، فكتبت ما أملى به،
وممَّا جاء في كتابه:
[ أما بعد فقد اتصل بي بعض النَّاصحين، وقال: إنَّه يقترح وضع مفتين في كلِّ بلد، ونرى عرضه على اللَّجنة الدَّائمة؛ لنتبادل الرَّأي في الموضوع ]
رحمك الله يا شيخنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق