قلنا قبل ذلك عن الفكر القطبى التكفيرى والذى قادته يتمسحون فى السلفية ومنهجها والسلفية المنهج المعصوم منهج النبى صلى الله عليه وسلم بريئ من أمثال هؤلاء أمثال وللأسف الشديد كان يوماً من الأيام كتبه ندرسها فى فضائح الصوفية والدعوة السلفية للشيخ عبد الرحمن عبد الخالق ويبدوا والله أعلم أنه إنجرف هو الآخر مثل سابقه عبد المقصود فى الفكر التكفيرى القطبى وأنا حماده موسى أقول له إن كنت كفرت نادر فإعلم أن لنا فى الدعوة السلفية وحزب النور آلاف مثل نادر حفظه الله منكم ومن أمثالكم وإن أردتم أن تعرفوا ففى إجتماعاتنا ومجلس إدارتنا خير مثال وهم أبناء الدعوة السلفية الذين شربوا من نبعها الصافى والمنهج السليم منهج عقيدة أهل السنة والجماعة منهج السلف الصالح رضى الله عنهم
والدعوة السلفية وحزب النور المبارك الذى نور الدنيا بالشرع الذى أنتم تنصلتم منه وكرهتم الناس فيه فإن هذا الحزب عاد بالنظرة الصحيحة للعقيدة والمنهج المعتدل الوسطى والذى طبعاً لا يُرضى أمثالكم أرباب الفكر التكفيرى القطبى مثل وجدى غنيم ،، والشيخ عبد المقصود ،، والشيخ عبد الخالق وأظن أن الإخوة فى سنة من السنين تخاصموا معه فى الكويت ورفعوا أمره للشيخ إبن باز رحمه الله بسبب فكره القطبى وهى جمعية الثراث الكويتيه فأقول له ..... إن كنت كفرت نادر فإن فى الدعوة السلفية وحزب النور آلاف مثل نادر هل تكفر كل هؤلاء وهل تكفرنى معهم سحقاً وبعداً للفكر القطبى التكفيرى.
أبو عمار حماده موسى صباح الأحد 20-4-2014
عمرو النجار · الشيخ / عبدالرحمن عبدالخالق يكفر نادر بكار ويخرجه من الملة
ويوجب عليه حد " القتل " ويقول الحد لا يسقط حتى ولو تاب
...
لمجرد اختلاط وإلتباس نص الحديث على نادر
قد يكون إلتبس نص الحديث على نادر او نسيان منه او خطأ منه
فقد أخطأ العبد وقال من شدة فرحه " اللهم انت عبدى وانا ربك "
كلمات بها كفر ولكنه ليس بكافر لانه أخطأ من شدة الفرح
وأظن نادر إلتبس عليه الامر او نسيان منه او أخطأ نادر
انا استطيع ان اجزم واحلف ان نادر لا يقصد المعنى الذى استنتجه الشيخ عبد الرحمن
" ان الرسول ديوث " ولا ادرى كيف استنتج الشيخ ذلك
" ان الرسول ديوث " ولا ادرى كيف استنتج الشيخ ذلك
ونادر لم يقله ولم يلتزم به وانما كان هذا الاستنتاج للاسف من وحي خيال الشيخ
وتجسد هذا الخيال في شخص نادر فكفره عينا ولابد من قتله وان تاب
ولا ادرى كيف استنتج الشيخ ذلك !!!!!!!!!!
نادر كان فى مقام الثناء على النبى وبيان سماحة الاسلام وسماحة النبى ولكن إلتبس عليه لفظ الحديث
فهل مجرد النسيان او الخطأ او الإلتباس يؤدى لتكفير الشخص ؟؟ !!
أرى ان الشيخ عبد الرحمن متحامل بشدة ومتربص للدعوة السلفية و نادر
وادى رابط الفيديو .. واحكم انت بنفسك ... http://on.fb.me/1liQlgV
بالفيديو .. الشيخ الالبانى .. الشيخ عبد الرحمن منهجه منهج اخوانى ومتحزب
وان الاخوان منهجهم كتل ثم ثقف ثم لا شىء
والان لايبقى الا كتل ولا يوجد ثقف ولا شىء
...
لا يتقدمون علما ولا عقيدة ولا سلوكا كما هم تماما
لا تجد منهم احد يأخذ منهج السنة ولو ظاهريا على الاقل
فهم يهتمون بالاقتداء بحسن البنا ولا فى بلهم الاقتداء بالنبى صلى الله عليه وسلم
انشغل الشيخ عبد الرحمن عن تثقيف الشباب واهتم بالتكتل والتحزب
رابك الفيديو .. https://www.youtube.com/watch?v=Iw1UqGJTaO0
وان الاخوان منهجهم كتل ثم ثقف ثم لا شىء
والان لايبقى الا كتل ولا يوجد ثقف ولا شىء
...
لا يتقدمون علما ولا عقيدة ولا سلوكا كما هم تماما
لا تجد منهم احد يأخذ منهج السنة ولو ظاهريا على الاقل
فهم يهتمون بالاقتداء بحسن البنا ولا فى بلهم الاقتداء بالنبى صلى الله عليه وسلم
انشغل الشيخ عبد الرحمن عن تثقيف الشباب واهتم بالتكتل والتحزب
رابك الفيديو .. https://www.youtube.com/watch?v=Iw1UqGJTaO0
إبراهيم أباظة
انا مختلف مع الاستاذ ابراهيم في عنوان المقال فقمت بمسح العنوان
(الشيخ!!) عبد الرحمن عبد الخالق كفّر نادر بكار !!
لم أصدق في بادئ الأمر وقلت : لعلها مبالغة ..
لم أكن أتخيل أن منهج التكفير قد استشرى على هذا النحو !!...
لم أتصور أن رجلا في مثل هذا السن يصدر عنه مثل هذا الجهل والضلال !!
راجعت كلام نادر وكلام (الشيخ!!) عبد الرحمن فصدمت ..
نادر حكى حديث ماعز رضي الله عنه بالمعنى .. وألصق به حديث العسيف .. واستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم لهزال رضي الله عنه الذي وقع ماعز على فتاته : (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) .. لأن هزالا هو الذي حرض ماعزا على الاعتراف وخدعه بذلك .. فلامه النبي صلى الله عليه وسلم وقال له موطن الشاهد ..
فموطن الشاهد وموطن الخلاف في نفس الوقت هو قول النبي صلى الله عليه وسلم لهزال : (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) ولومه له على خديعته لماعز وحثه له على الاعتراف على نفسه بالزنا .. فالنبي صلى الله عليه وسلم لامه وقال له هذا الكلام رغم أنه وقع على جاريته .. فنبهه بذلك على أن الستر كان أولى رغم أنها جاريته ..
لما حكى نادر حديث ماعز بالمعنى عبر عن جارية هزال بامرأته .. و(الشيخ!!) عبد الرحمن لما سأله سائل عن كلام نادر حول (امرأته) إلى (زوجته) .. واعتبر (الشيخ!!) حكاية نادر أن النبي قال (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) لمن وقع ماعز على زوجته اتهام للنبي بالدياثة !! وبالتالي هو سب للنبي !! وعليه فنادر كافر حلال الدم يستتاب فإن تاب وإلا قتل !! هكذا !!
وفي ذلك عدة أمور :
أولها : جهل (الشيخ!!) بأن فاطمة جارية هزال .. وقد أكد على جهله بذلك لما كرر الحديث وأكد على أن هزال لا علاقة له بالجارية التي وقع عليها ماعز ..
ثانيا : اخترع (الشيخ!!) بناء على هذا الجهل قاعدة أنه طالما أن هزال لا علاقة له بالمرأة فإن أمر النبي له بالستر على ماعز لا ينافي الدياثة .. أما لو كانت له بها علاقة أو كانت امرأته فإن هذا من الدياثة !! (حاشا رسول الله ذلك)
ثالثا : وبناء على هذه القاعدة المخترعة اعتبر أن كلام نادر (لكونه قد أثبت علاقة بين هزال والجارية) يلزم منه اتهام النبي (حاشاه) بالدياثة !!
رابعا : ورغم أن لازم القول ليس بلازم حتى يلتزمه صاحبه فقد ألزم (الشيخ!!) نادرا بما لم يلتزمه ولا يلزم أصلا من كلامه واتهمه بالسب الذي يوجب التكفير وصرح بتكفيره !!
أرأيتم كيف يُلعب بدين الله ويُلعب بالأحكام الشرعية ويُستخدم التكفير لتصفية الحسابات السياسية ممن كنا نعتبرهم شيوخا ؟!!
هلا أفتانا (الشيخ!!) عن حكم من قال أن الخلاف بين المسلمين والنصارى ليس خلافا في العقيدة ؟!! هل سيجد له المبررات وسيستخرج له المعاذير أم سيضع رقبته تحت سيف التكفير السريع كما فعل بمتحدث حزب النور ؟!!
اللهم نجنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن ..
اللهم إنا نعوذ بك أن نَضل أو نُضل ونعوذ بك أن نُرد إلى أرذل العمر ..
اللهم إنا نعوذ بك من أن نكفر مسلما ..
اللهم آمين ..
انا مختلف مع الاستاذ ابراهيم في عنوان المقال فقمت بمسح العنوان
(الشيخ!!) عبد الرحمن عبد الخالق كفّر نادر بكار !!
لم أصدق في بادئ الأمر وقلت : لعلها مبالغة ..
لم أكن أتخيل أن منهج التكفير قد استشرى على هذا النحو !!...
لم أتصور أن رجلا في مثل هذا السن يصدر عنه مثل هذا الجهل والضلال !!
راجعت كلام نادر وكلام (الشيخ!!) عبد الرحمن فصدمت ..
نادر حكى حديث ماعز رضي الله عنه بالمعنى .. وألصق به حديث العسيف .. واستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم لهزال رضي الله عنه الذي وقع ماعز على فتاته : (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) .. لأن هزالا هو الذي حرض ماعزا على الاعتراف وخدعه بذلك .. فلامه النبي صلى الله عليه وسلم وقال له موطن الشاهد ..
فموطن الشاهد وموطن الخلاف في نفس الوقت هو قول النبي صلى الله عليه وسلم لهزال : (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) ولومه له على خديعته لماعز وحثه له على الاعتراف على نفسه بالزنا .. فالنبي صلى الله عليه وسلم لامه وقال له هذا الكلام رغم أنه وقع على جاريته .. فنبهه بذلك على أن الستر كان أولى رغم أنها جاريته ..
لما حكى نادر حديث ماعز بالمعنى عبر عن جارية هزال بامرأته .. و(الشيخ!!) عبد الرحمن لما سأله سائل عن كلام نادر حول (امرأته) إلى (زوجته) .. واعتبر (الشيخ!!) حكاية نادر أن النبي قال (لو كنت سترته بثوبك لكان خيرا لك) لمن وقع ماعز على زوجته اتهام للنبي بالدياثة !! وبالتالي هو سب للنبي !! وعليه فنادر كافر حلال الدم يستتاب فإن تاب وإلا قتل !! هكذا !!
وفي ذلك عدة أمور :
أولها : جهل (الشيخ!!) بأن فاطمة جارية هزال .. وقد أكد على جهله بذلك لما كرر الحديث وأكد على أن هزال لا علاقة له بالجارية التي وقع عليها ماعز ..
ثانيا : اخترع (الشيخ!!) بناء على هذا الجهل قاعدة أنه طالما أن هزال لا علاقة له بالمرأة فإن أمر النبي له بالستر على ماعز لا ينافي الدياثة .. أما لو كانت له بها علاقة أو كانت امرأته فإن هذا من الدياثة !! (حاشا رسول الله ذلك)
ثالثا : وبناء على هذه القاعدة المخترعة اعتبر أن كلام نادر (لكونه قد أثبت علاقة بين هزال والجارية) يلزم منه اتهام النبي (حاشاه) بالدياثة !!
رابعا : ورغم أن لازم القول ليس بلازم حتى يلتزمه صاحبه فقد ألزم (الشيخ!!) نادرا بما لم يلتزمه ولا يلزم أصلا من كلامه واتهمه بالسب الذي يوجب التكفير وصرح بتكفيره !!
أرأيتم كيف يُلعب بدين الله ويُلعب بالأحكام الشرعية ويُستخدم التكفير لتصفية الحسابات السياسية ممن كنا نعتبرهم شيوخا ؟!!
هلا أفتانا (الشيخ!!) عن حكم من قال أن الخلاف بين المسلمين والنصارى ليس خلافا في العقيدة ؟!! هل سيجد له المبررات وسيستخرج له المعاذير أم سيضع رقبته تحت سيف التكفير السريع كما فعل بمتحدث حزب النور ؟!!
اللهم نجنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن ..
اللهم إنا نعوذ بك أن نَضل أو نُضل ونعوذ بك أن نُرد إلى أرذل العمر ..
اللهم إنا نعوذ بك من أن نكفر مسلما ..
اللهم آمين ..
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفللإنصاف لا يلزم من كلام نادر ما ألزمه به الشيخ ولا يعفيه من المسؤولية
خاصة إنه يوجه كلامه لعمرو أديب! ومشاهديه .. وأنه يدافع عن مجاهرين بالمعاصي
وأن سياق حديث في المجادلة وإثبات أخطاء إخوانه .. فحديثه كل يصب في نصرة الباطل
لكنك أخي كاتب الموضوع لست بمنصف
الشيخ ذكر كلام نادر بكار نصا ووصفها بما وصفها به نادر امراءته .. ثم في الشرح واستطراد لكلام قال زوجته
وهل امراءته إلا زوجته
وعدم الانصاف أو قل التدقيق .. هو لم يقل لا علاقة لهزال بها وإنما قال: ليست زوجته ولا شيء.
لأن حكم اللعان معلوم لأدنى طالب علم فكيف بمن يتحدث باسم الدعوة السلفية!
استقيموا يرحمكم الله .. بغطكم للأخوان جركم لرمينا بالخوارج .. وجعلكم تفقون مع الطواغيت في وجه الحق.
وفي النهاية لكلام الشيخ عبد الرحمن محمل وهو التغليظ والزجر لنادر بكار
حسبنا الله ونعم الوكيل
وكلامه هذا يبلور وينمى فكر التكفير والانحراف عند الأجيال ولذا لا بد من التعليق عليه
ردحذف