الاثنين، 28 أبريل 2014

فتوى الشيخ ياسر برهامى تخيل موافقة لفتوى من .....!!!!!؟؟؟

موافقة فتوى الشيخ ياسربرهامى للشيخ عبدالمقصود والقرضاوى والألبانى
موافقة فتوى الشيخ ‫#‏ياسر_برهامى‬ للشيخ ‫#‏عبدالمقصود‬ و ‫#‏القرضاوى‬ والعلامة ‫#‏الألبانى‬
لماذا التشويه والتشغيب على الشيخ ‫#‏ياسر‬ ‫#‏برهامى‬ ، بالرغم أن كلامه موافق لكلام الأئمة الكبار كالعلامة الألبانى ، وكذلك الشيخ ‫#‏يوسف_القرضاوى‬ والشيخ ‫#‏محمد_عبدالمقصود‬ ؟
بالفيديو اسمع الشيخ ياسر مع خيرى رمضان ... https://www.youtube.com/watch?v=7tlLQkyCkgg
الفتوى كاملة بدون بتر أو تحريف من موقع ‫#‏أنا_السلفى‬
http://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=48284
رابط إضافى من موقع ‫#‏جريدة_الفتح‬
http://www.fath-news.com/cont/29445
فتوى #القرضاوى بنفس المسألة
رابط الفيديو ... https://www.youtube.com/watch?v=z_Vvw0Jf12U
كلام الشيخ #عبدالمقصود : ثلاثة كان فسق أحدهم من جهة الأموال ، وكان فسق الآخر من جهة الأبضاع -النساء- وكان فسق الثالث من جهة الدماء ، أيه المطلوب فى الحالة دى؟
أن تسعى فى نصرة من كان فسقه من جهة الأموال ، لأن هذا أهون فى الشريعة من فسق الفسق فى الأبضاع التى تؤدى إلى إختلاط الأنساب والإعتداء على أعراض الناس وشرفهم.
إن تعذر هذا يبقى تنصر من كان فسه من جهة الأبضاع ، ليه؟ لأن هذا أهون من سفك الدماء .
وهل تقاتل فى سبيل تولية من كان فسقه من جهة الأموال ، قال نعم! هتقاتل ، ده واحد هيعمل معصية؟ أنا لا أقاتل من أجل أنه سيعمل معصية ، أنا اقاتل من أجل دفع معصية أشد.
هذا كلام العزب بن عبدالسلام فى قواعد الأحكام ، ده مش كلام العز بن عبدالسلام بس ده كلام عامة أهل العلم وكلام شيخ الإسلام ابن تيمية. انتهى
(موضع الشاهد أن حفظ النفس مقدم على العرض ، ودل على ذلك قوله نصر من كان فسقه فى الابضاع على من كان فسقه فى الدماء)
فتوى ‫#‏اللجنة_الدائمة‬ و ‫#‏دار_الإفتاء_ألمصرية‬
والشيخ ‫#‏محمد_ناصرالدين_الألبانى‬
http://islamqa.info/ar/144586
بخصوص قتل المرأة نفسها بسبب الاغتصاب : فله صورتان :
الأولى : أن تقتل نفسها قبل أن تُغتصب لغلبة ظنها وقوع ذلك عليها .
والثانية : أن تقتل نفسها بعد وقوع الاغتصاب عليها ؛ خشية من العار أن يلحق بها ، أو بزوجها ، أو بأهلها ، أو بهم جميعاً .
وفي كلتا الحالتين لا يحل للمرأة أن تقتل نفسها ، وليس ذلك عذراً في الشرع لقتل النفس ، بل عليها أن تدفع بما أوتيت من قوة في الحال الأولى ،
وعليها أن تصبر على ما قدَّره الله تعالى عليها ، وتحتسب مصيبتها عند ربها ، في الحال الثانية ، فليست هي بآثمة ، ولا مؤاخَذة على ما وقع عليها ، بل هي مظلومة ، فإن وقع منها قتل نفسها : صارت ظالمة لنفسها ، فأثمت إثماً عظيماً .
جاء في " فتاوى دار الإفتاء المصرية " ( 7 / 277 ) – ترقيم الشاملة - :
لا يحل لها أن تقتل نفسها لتنجو من عار الزنا ؛ لأن قتل نفسها جريمة شنيعة ، لا يقبل الله صاحبها ، ولا يرضى عنه ، وهي في هذه الحالة لا تقلُّ إثماً عمَّن قتل نفساً حرَّم الله قتلها بغير حق ، قال الله تعالى : ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) النساء/ 29 ،
وقال عليه الصلاة السلام فيما روي عن سيدنا أبي هريرة رضي الله عنه ( من قتل نفسه بحديدة فحديدته فى يده ينوجأ بها فى بطنه فى نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ومن قتل نفسه بسم فسمه فى يده يتحساه فى نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو مترد فى نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ) وعن جابر رضي الله عنه " أن رجلا قتل نفسه بمشاقص - المِشقص : سهم فيه نصل عريض - فلم يصلِّ عليه النبي صلى الله عليه وسلم " رواه الجماعة إلا البخاري . انتهى
وهو ما يفتي به الشيخ الألباني رحمه الله ، فقد سئل : إذا اعتُديَ على امرأة مسلمة ، وأراد المعتدون أن يفعلوا الفاحشة بها ، فهل لها قتل نفسَها إذا خشيت ذلك ؟ . فأجاب : لا يجوز .
" أشرطة سلسلة الهدى والنور " ( شريط رقم 451 ) .
‫#‏حتى_لا_يزور_التاريخ‬
إل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق