الاثنين، 28 أبريل 2014

شيخنا الشيخ على غلاب حفظه الله وبيان

تبصير الأحباب بموقف الشيخ علي غلاب
ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عفان قال :

( قدمت أنا وبهز واسط ، فدخلنا علي علي ابن عاصم ،
فقال : ممن أنتما ؟
قلنا : من أهل البصرة .
فقال : من بقي ؟
فجعلنا نذكر حمادبن زيد والمشايخ و ، فلا نذكر له إنسانآ إلا استصغره ، فلما خرجنا قال بهز : ما أري هذا يفلح )
الشيخ الحبيب المؤدب والداعية المهذب والمربي الفاضل الشيخ علي علاب حفظه الله
دخل مسجد في مدينة من مدن محافظة مطروح ليعطي محاضرة
وأخطاء الأخ الذي يقدم الشيخ ومدحه ووصفه بالعلامه الشيخ وذكر كلامآ فيه تعريض بمشايخ الدعوة
فإذا بالشبخ علي حفظه الله يرفض وبشدة وحدة مع إختلاف وجهة النظر أن يتحول المسجد والدرس واللقاء والمدينة إلي منبر ذم وسخرية وإنتقاص من شيوخ الدعوة
وغضب الشيخ وأمتنع عن المحاضرةوعاتب الأخ ومدح إخوانه بالدعوة
وأقول للشباب رفقآ ورحمة بالشيخ والشيوخ والدعوة والدعاة والسعي في تقريب وجهات النظر أولي من كلام يفرق ويهدم ويؤلم ويوجع
وأقول لشيخي علي غلاب جزاكم الله خيرآ وحفظكم الله وزادكم أدبآ وخلقآ وعلمآ وفهمآ
إل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق