السبت، 3 مايو 2014

رئيس الدعوة السلفية المهندس الشيخ أبو إدريس محمد عبد الفتاح: الأغلبية بمجلس الشورى أيدت دعم السيسي

رئيس الدعوة السلفية : الأغلبية بمجلس الشورى أيدت دعم السيسي

  السبت 03 مايو 2014 | 08:37 م



المهندس محمد عبدالفتاح أبوإدريس
كتب: حسام عماد

قال المهندس محمد عبدالفتاح أبوإدريس، رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، في تصريح خاص لـ"الفتح": " لقد وجهنا الدعوة لعدد كبير من رموز الدعوة السلفية وشبابها من المهتمين بهذا الشأن العام، لكي يقوموا بمناقشة وضع إنتخابات الرئاسة، مضيفا أن الأغلبية العظمى رأت المشاركة في الإنتخابات الرئاسية و دعم المشير السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة
وسيصدر بيان من الدعوة بعد قليل لتوضيح تفاصيل ذلك .
=====================










متى تحرم إعانة الظالمين؟!
د.محمد الجيزاوي

لا تنظر من زاوية واحدة!
يغفل كثير من الناس -في هذا الزمان-عن بعض المعاني الشرعية مما يؤدي إلى خلط للأمور، وعكس للمفاهيم.
فإذا كان درء المفاسد وجلب المصالح هو الهدف الأول للشريعة، فإن المشكلة لا تظهر إلا عند تداخل المصالح والمفاسد، فليس الفقيه هو الذي يعرف الخير من الشر، بل هو من يعرف خير الخيرين وشر الشرين.
ويوضح شيخ الإسلام ابن تيمية هذا المعنى فيقول: "فإن مدار الشريعة الإسلامية على قوله تعالى: (فاتقوا الله ما استطعتم) ... وعلى أن الواجب هو تحصيل المصالح وتكميلها، وتبطيل المفاسد وتقليلها، فإذا تعارضت، كان تحصيل أعظم المصلحتين بتفويت أدناهما، ودفع أعظم المفسدتين مع احتمال أدناهما، هو المشروع"
فعند انتشار الظلم بين العباد، يكون واجبا على أهل الخير والصلاح رفعه عنهم قدر استطاعتهم، يقول شيخ الإسلام: "فنشر العدل -بحسب الإمكان ورفع الظلم بحسب الإمكان -فرض على الكفاية يقوم كل إنسان بما يقدر عليه من ذلك إذا لم يقم غيره في ذلك مقامه ولا يطالب والحالة هذه بما يعجز عنه من رفع الظلم." (انظر: مجموع الفتاوى 30/357).
وقد فصل رحمه الله في كتابه السياسة الشرعية ما يجب على الناس، ومتى يكون معينا للظالم، ومتى يكون عونا للمظلوم إذا كانت نيته تخفيف الظلم عنه، فقال: "والمعين على الإثم والعدوان من أعان الظالم على ظلمه، أما من أعان المظلوم على تخفيف الظلم عنه، أو على أداء المظلمة فهو وكيل المظلوم لا وكيل الظالم".
فعلق الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-على هذه العبارة قائلا:
"
هذه العبارة تكتب بماء الذهب! (المعين على الإثم والعدوان من أعان الظالم على ظلمه، أما من أعان المظلوم على تخفيف الظلم عنه... إلى آخره)، فهذا ليس معيناً على الإثم والعدوان".
ثم مثل الشيخ ابن عثيمين لذلك بقضية الجمارك: "فلو قال إنسان مثلاً: أنا أريد أن أتوظف بها من أجل التخفيف على الناس، لا من أجل ظلم الناس، قلنا: لا بأس إذا كنت تريد أن تتوظف من أجل التخفيف على الناس، فبدل أن يجعل الضريبة عشرة بالمائة تأخذ أنت خمسة بالمائة مثلاً، أو تسمح عن بعض الأشياء التي يمكنك أن تسمح عنها، فهذا ليس معيناً للظالم على ظلمه، بل معين للمظلوم على تخفيف الظلم عنه.
وكذلك أداء المظلمة إذا أعان على أداء المظلمة أيضاً لا بأس، وصورة أداء المظلمة تحتمل وجهين:
الوجه الأول: إذا عرفت أن هذا الشخص لا بد أن يؤخذ منه هذا الشيء، فهو مظلوم على كل حال، ويريد هذا المظلوم أن يمتنع، فقيل: اذهب خذ منه كذا وكذا، وأنا أعرف أنه إذا ماطل سوف يعذب ويعاقب ويحبس، وفي النهاية سوف تؤخذ منه؛ فأنا أعينه على أداء المظلمة عنه، ودفعها عنه بقدر الإمكان، هذا لا بأس به. هذا وجه.
الوجه الثاني: أن تكون عند السلطان أموال ظلمها، وأنا أعينه على أدائها ولو بعضها، فهذا كأنه وكيل للمظلوم في أخذ حقه -لا للظالم".
ثم قال الشيخ -رحمه الله-: "وكثير من طلبة العلم تخفى عليه هذه المسألة. يقول: لا تفعل، ولو كان ذلك لمصلحة المظلوم، وهذا في الحقيقة فيه قصور نظر، فيقال: لا تنظر إلى الشيء من جانب واحد، بل انظر إلى الشيء من الجانبين. صحيح أنك لا تحب أن يظلم الناس، ولا بدرهم واحد، لكن إذا بدونك سيظلم الناس بعشرة دراهم، وبوجودك بخمسة، صار في هذا تخفيف للظلم، ثم هو في الواقع مصلحة للمظلوم وللظالم.
فالظالم تخفف عنه الإثم، والمظلوم تخفف عنه المظلمة؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) قالوا: يا رسول الله، كيف نصر الظالم؟ قال:(تمنعه من الظلم، فذلك نصرك إياه).
فهذه المسألة -ينبغي لطلبة العلم -أن ينتبهوا لها، وألا ينظروا للشيء من جانب واحد؛ لأننا لو نظرنا من جانب واحد، لقلنا: ما يمكن أن يكون الشخص في هذا المركز إطلاقا، لأنه سيظلم! لكن نقول: انظر المصلحة، إذا كنت فيه، وكان عندك قدرة أن تخفف الظلم، فهذه مصلحة: مصلحة للظالم والمظلوم!
سبحان الله! شيخ الإسلام -رحمه الله-أعطاه الله تعالى مع العلم حكمة وبعد نظر (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)".
انتهى كلام الشيخ رحمه الله.
رحم الله الشيخين، ورزقنا الله وإياكم الفهم والعمل!
(انظر: التعليق على السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، لفضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ص147-151، دار مدار الوطن)

السيرة الذاتية ‫#‏للسيسى‬
أعلنت الحملة الرسمية للمشير عبد الفتاح السيسي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على صفحتها الرسمية، السيرة الذاتية للسيسي.
وذكرت الحملة، بعنوان "اعرف أكتر عن المشير"

ميلاده..
- عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسى
- ولد فى 19 نوفمبر سنة 1954 بالقاهرة
- متزوج، وله 4 أبناء (3 أولاد وبنت)
تكوينه العسكرى..
- تخرج فى الكليـة الحربيــة (بكالوريوس العلوم العسكرية) فى 1 أبريل 1977
- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1987
- ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992
- زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية العليا عام 2003
- زمالة كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006
الوظائف..
- رئيس فرع المعلومات والأمن بالأمانة العامة لوزارة الدفاع
- قائد كتيبة مشاة ميكانيكى
- ملحق دفاع بالمملكة العربية السعودية
- قائد لواء مشاة ميكانيكى
- قائد فرقة مشاة ميكانيكى (الفرقة الثانية(
- رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية
- قائد المنطقة الشمالية العسكرية
- مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع
- فريق أول والقائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى منذ 12 أغسطس 2012
- تمت ترقيته فى 27 يناير 2014 إلى رتبة مشير.
الأنـواط والميداليـات..
- ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة 1998
- نوط الواجب العسكرى من الطبقة الثانية 2005
- نوط الخدمة الممتازة 2007
- ميدالية 25 يناير 2012
- نوط الواجب العسكرى من الطبقة الأولى 2012
ملاحظات هامة..
- ساهم السيسى فى إعادة بناء صورة الجيش المصرى، سواء على مستوى رفع الكفاءة القتالية من خلال التدريبات والمناورات وتفتيش الحرب، أو من خلال تغيير الملابس العسكرية لشكل أكثر ملاءمة مع متطلبات المهام العسكرية، أو من خلال تطوير نظام التسليح المصرى.
- يرفض السيسى أى اختراق للقوات المسلحة من جماعة الإخوان المسلمين أو أى حركة سياسية أخرى.
- اشتهر السيسى بانتقاده للتعامل الوحشى مع المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير، وكان قد صرح أن هناك حاجة ماسة لتغيير ثقافة قوات الأمن فى تعاملها مع المواطنين وحماية المعتقلين من التعرض للإساءة أو التعذيب.
- وصفته مجلة "نيوزويك" الأمريكية بأنه (رجل مصر القوى) و(الجنرال الهادئ).

==============================
 

عاجل .. النور يدعم السيسي في الانتخابات الرئاسية

  السبت 03 مايو 2014 | 05:07 م



المشير عبد الفتاح السيسي
كتب: الفتح

قرر حزب النور دعم المشير عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسة.
وكانت الهيئة العليا لـ "النور" قد عقدت اليوم، اجتماعا برئاسة الدكتور يونس مخيون رئيس الحزب لاختيار المرشح الذي سيدعمه الحزب في انتخابات الرئاسة وأسفر التصويت عن اختيار المشير السيسي بأغلبية كبيرة.
وقال الدكتور يونس مخيون، إنه تم خلال الاجتماع استعراض نتائج لقاءات الحزب مع المرشحين الرئاسيين المشير عبد الفتاح السيسي وحمدين صباحي، وتم مناقشة الموضوع من كافة جوانبه وكانت نتيجة التصويت لصالح دعم المشير عبد الفتاح السيسي بأغلبية كبيرة.
‏السيرة الذاتية #للسيسى
أعلنت الحملة الرسمية للمشير عبد الفتاح السيسي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على صفحتها الرسمية، السيرة الذاتية للسيسي.
وذكرت الحملة، بعنوان "اعرف أكتر عن المشير"
ميلاده.. 
- عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسى
- ولد فى 19 نوفمبر سنة 1954 بالقاهرة
- متزوج، وله 4 أبناء (3 أولاد وبنت)
تكوينه العسكرى.. 
- تخرج فى الكليـة الحربيــة (بكالوريوس العلوم العسكرية) فى 1 أبريل 1977
- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1987 
- ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992 
- زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية العليا عام 2003
- زمالة كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006
الوظائف.. 
- رئيس فرع المعلومات والأمن بالأمانة العامة لوزارة الدفاع 
- قائد كتيبة مشاة ميكانيكى
- ملحق دفاع بالمملكة العربية السعودية 
- قائد لواء مشاة ميكانيكى 
- قائد فرقة مشاة ميكانيكى (الفرقة الثانية(
- رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية 
- قائد المنطقة الشمالية العسكرية 
- مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع 
- فريق أول والقائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى منذ 12 أغسطس 2012
- تمت ترقيته فى 27 يناير 2014 إلى رتبة مشير.
الأنـواط والميداليـات.. 
- ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة 1998 
- نوط الواجب العسكرى من الطبقة الثانية 2005 
- نوط الخدمة الممتازة 2007 
- ميدالية 25 يناير 2012 
- نوط الواجب العسكرى من الطبقة الأولى 2012
ملاحظات هامة.. 
- ساهم السيسى فى إعادة بناء صورة الجيش المصرى، سواء على مستوى رفع الكفاءة القتالية من خلال التدريبات والمناورات وتفتيش الحرب، أو من خلال تغيير الملابس العسكرية لشكل أكثر ملاءمة مع متطلبات المهام العسكرية، أو من خلال تطوير نظام التسليح المصرى.
- يرفض السيسى أى اختراق للقوات المسلحة من جماعة الإخوان المسلمين أو أى حركة سياسية أخرى.
- اشتهر السيسى بانتقاده للتعامل الوحشى مع المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير، وكان قد صرح أن هناك حاجة ماسة لتغيير ثقافة قوات الأمن فى تعاملها مع المواطنين وحماية المعتقلين من التعرض للإساءة أو التعذيب.
- وصفته مجلة "نيوزويك" الأمريكية بأنه (رجل مصر القوى) و(الجنرال الهادئ).‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق