قصيدتى فى
الشيخِ ياسر برهامى - حفظَه اللهُ - بعنوانِ : المدحُ السَّامى فى الشَّيخِ برهامى
" ، وستتبعُها قصيدةُ أخرى - إن شاءَ اللهُ - .
سلمـَــتْ يمينُــــك شيخَــنا برهــــامى
ستظــــــلُّ معـــدوداً مـــــن الأعــــلامِ
قد نــــالَك الأوغـــــــادُ فاصبرْ شيخَـــنا
إنِّى عهـــدْتُك صــــامتاً بســــــــــــلامِ
واسحــقْ بصـبرِك سبَّهم ، واعجبْ لهم
جهلَـــتْ مكـــانَك عصــــبةُ الأقـــــــزامِ
قد ظنُّوا أنَّ الطعـــنَ ينصـــــرُ دينَنـــــــا
بؤســــاً لهم مـن عصــــبةِ الإجــــــرامِ
جبلٌ أرادوا نحـــــــتَه ، من جهـــــــلِهم
فمـــــرادُهم ضـــربٌ من الأحـــــــلامِ
أبشــــــرْ بعـــزِّ سوفَ تلـــــقى خــيرَه
أبشــــــرْ بحــــبٍّ فى بنى الإســــلامِ
يا سائلى عن شيخـِـــــنا ، هـــو عالمٌ
هو جهــــبذٌ فى الفقــــهِ والأحكــــــامِ
شيخُ العقــــــيدةِ ناصــــرٌ لكتــــــــابِنا
رادٌّ علــــى الأهـــــــــواءِ والأوهــــــامِ
ومصنِّفٌ " فقـــهَ الخـــــلافِ " و "منَّةً "
عجـــــباً لـــه من فـــــارسٍ مقـــــدامِ
" فضلُ الغــنىِّ " كتـــابُه يا ســــائلى
قــــــــادَ الفــــوائدَ كلَّــــها بزمـــــــامِ
طــــافَ البــلادَ معـــلِّمــــاً لشبــــابِنا
هجرَ الكــــرى ، يسمــــو علـى الآلامِ
فــالجسمُ ينسـى حظَّــه فـى رحـلةٍ
للعـــــلمِ والقـــــــرآنِ والإســـــــلامِ
يــــاربِّ واجمـــعْ شمـــلَ أمّـــَةِ أحمدٍ
فى الخيرِ واحفظْ شيخَـنا بـــرهــامى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخوكم / محمَّدٌ بنُ عبدِ ربِّ النبىِّ
عفا اللهُ عنه
سلمـَــتْ يمينُــــك شيخَــنا برهــــامى
ستظــــــلُّ معـــدوداً مـــــن الأعــــلامِ
قد نــــالَك الأوغـــــــادُ فاصبرْ شيخَـــنا
إنِّى عهـــدْتُك صــــامتاً بســــــــــــلامِ
واسحــقْ بصـبرِك سبَّهم ، واعجبْ لهم
جهلَـــتْ مكـــانَك عصــــبةُ الأقـــــــزامِ
قد ظنُّوا أنَّ الطعـــنَ ينصـــــرُ دينَنـــــــا
بؤســــاً لهم مـن عصــــبةِ الإجــــــرامِ
جبلٌ أرادوا نحـــــــتَه ، من جهـــــــلِهم
فمـــــرادُهم ضـــربٌ من الأحـــــــلامِ
أبشــــــرْ بعـــزِّ سوفَ تلـــــقى خــيرَه
أبشــــــرْ بحــــبٍّ فى بنى الإســــلامِ
يا سائلى عن شيخـِـــــنا ، هـــو عالمٌ
هو جهــــبذٌ فى الفقــــهِ والأحكــــــامِ
شيخُ العقــــــيدةِ ناصــــرٌ لكتــــــــابِنا
رادٌّ علــــى الأهـــــــــواءِ والأوهــــــامِ
ومصنِّفٌ " فقـــهَ الخـــــلافِ " و "منَّةً "
عجـــــباً لـــه من فـــــارسٍ مقـــــدامِ
" فضلُ الغــنىِّ " كتـــابُه يا ســــائلى
قــــــــادَ الفــــوائدَ كلَّــــها بزمـــــــامِ
طــــافَ البــلادَ معـــلِّمــــاً لشبــــابِنا
هجرَ الكــــرى ، يسمــــو علـى الآلامِ
فــالجسمُ ينسـى حظَّــه فـى رحـلةٍ
للعـــــلمِ والقـــــــرآنِ والإســـــــلامِ
يــــاربِّ واجمـــعْ شمـــلَ أمّـــَةِ أحمدٍ
فى الخيرِ واحفظْ شيخَـنا بـــرهــامى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخوكم / محمَّدٌ بنُ عبدِ ربِّ النبىِّ
عفا اللهُ عنه
الشيخ الدكتور ياسر بن حسين برهامي.
ولد الشيخ -حفظه الله- في مدينة كفر الدوار -محافظة البحيرة- في 25 صفر 1378 هـ الموافق 9/9/1958م.
حصل على بكالوريوس الطب والجراحة في عام 1982م كما حصل ماجستير طب الأطفال عام 1992م من جامعة الإسكندرية.
حصل على الإجازة العالية في الشريعة الإسلامية "الليسانس" عام 1999م من جامعة الأزهر بتقدير جيد جدًا مع مرتبة الشرف.
بدأ العمل الدعوي وطلب العلم ومدارسته في المرحلة الثانوية وقبلها بقليل.
شارك الشيخ مع مشايخ المدرسة السلفية بالإسكندرية في العديد من المجالات الدعوية مثل: تأسيس معهد الفرقان لإعداد الدعاة والتدريس فيه، حيث قام بتدريس مادتي التوحيد وأصول الدعوة إلى حين إيقاف المعهد سنة 1994م، وكذلك مقالاته في مجلتي صوت الدعوة والبصيرة اللتين كانتا تصدران في الإسكندرية عن المدرسة السلفية إلى حين إيقافهما كذلك سنة 1994م.
أول كتاب له هو كتاب فضل الغني الحميد تعليقات على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب عام 1980م، درّس هذا الكتاب كمذكرة في أول ملتقى لشباب الدعوة السلفية عام 1981م، ثم توالت كتبه -حفظه الله- بعد ذلك؛ فمن هذه الكتب:
- منة الرحمن في نصيحة الإخوان وهي رسالة في مجمل اعتقاد أهل السنة مع نصيحة في السلوك، وله على الكتاب شروح مسموعة ثم مكتوبة.
- "فقه الخلاف بين المسلمين".
- "لا إله إلا كلمة النجاة".
- "تأملات إيمانية في سورة يوسف عليه السلام".
- "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".
- "أعمال القلوب"
.. وغير ذلك من المؤلفات.
- وللشيخ تعليقات على بعض مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-، منها:
- شرح العقيدة الواسطية.
- شرح كتاب الإيمان.
- شرح رسالة العبودية.
- شرح الرسالة المدنية في الحقيقة والمجاز.
- شرح التحفة العراقية في الأعمال القلبية.
- شرح رسالة في التوسل والوسيلة.
- شرح رسالة الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان.
- وله كذلك الشرح على بعض مؤلفات الإمام ابن القيم -رحمه الله-، منها :
- مدارج السالكين.
- أجزاء من طريق الهجرتين.
- شفاء العليل.
- شرح الرسالة التبوكية.
- أجزاء من شرح كتاب إعلام الموقعين في أصول الفقه.
- وأيضًا له شرح على بعض مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- منها :
- فضل الغني الحميد تعليقات على كتاب التوحيد.
- شرح كشف الشبهات.
- شرح مسائل الجاهلية.
- وكذلك من شروحه التي نالت قبولاً لدى طلبة العلم شروحه على كتاب فتح المجيد للشيخ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ، وكتاب معارج القبول للشيخ حافظ حكمي، وكتاب صحيح مسلم بشرح النووي، وكتاب فتح الباري لابن حجر، وتفسير ابن كثير، وشرح السنة للبغوي.
- كما أن للشيخ مجموعات علمية صوتية كاملة، مثل: قضايا الإيمان والكفر، ومشروعية العمل الجماعي، وفقه الخلاف، وفقه الجهاد، والرد على كتاب ظاهرة الإرجاء والعقيدة في الصحابة .
- ويلقي الشيخ العديد من المحاضرات والدروس والشروح المتخصصة في كتب أهل العلم في أكثر من مسجد، وعلى مدار أكثر من 30 عام بارك الله في جهده وسعيه.
- قام الشيخ بالمشاركة في عديد من المجلات منها: مجلة البيان، ومجلة البشرى.
- له كذلك حوارات مع العديد من المواقع على شبكة الإنترنت منها موقع لواء الشريعة وموقع الجماعة الإسلامية، وموقع الإسلام اليوم، وموقع مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية .
- والشيخ هو المشرف العام على موقع صوت السلف على شبكة الإنترنت .
- وللشيخ لقاءات ومدارسات ومراسلات مع بعض أهل العلم: منهم: الشيخ ابن باز -رحمه الله تعالى-، والشيخ العثيمين، والشيخ ابن قاعود، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ أبو بكر الجزائري، وكذلك مع مشايخ الدعوة في الإسكندرية ومصر، وغير ذلك من البلاد.
- وله تلاميذ تتلمذوا عليه وأخذوا منه في مصر وخارجها، ولهم جهد مشكور في الدعوة إلى منهج السلف سلوكًا وعملا وفكرًا
حفظ الله الشيح ونفع الله به العباد والبلاد وجزاكم الله خيرا
ردحذفاللهم آمين ودفع عنه كيد الأشرارؤ والفجار وحفظنا واياه والمسلمين أهل السنة
ردحذف