الخميس، 8 مايو 2014

يرفض المناظرة .....هذا حال أهل الأهواء والبدع يهربون دائماً من المواجهة يُدعى د- عبد\ المقصود للمناظرة مع الدكتور ياسر برهامى فيهرب من المواجهة والمناظرة !!!!


أبو عمار حماده موسى
========
صورة ‏أبو عمار حماده موسى‏.
هذا حال أهل الأهواء والبدع يهربون دائماً من المواجهة أما خلف الكاميرات والإستديوهات فهم أسود فوارس أقدام أما عند المواجهة سُرْعان ما يهربوا من المواجهة.

أتذكروا يا أيها الأحباب لمَّا كان د- عبد المقصود فى قنا
ة الناس ويتحدث بأكاذيب على الدعوة السلفية والشيخ ياسر والمتحدث بإسم الدعوة المهندس عبد المنعم الشحات
(فى برنامج فضفضة والذى كان يُذاع على قناة الناس )

عندما لمزهم وإتهمهم صراحةً فى نياتهم فطالبوا أن يعملوا مُداخلة تليفونية معه على برنامج فضفضة فمنع دخولهم ولم يسمح لهم أن يرضوا عن عرضهم وعرض دعوتهم وشيوخها والذين إتهمهم صراحةً حتى خرج رئيس القناة وإعتذر للدعوة وللشيوخ عما بدر منه ومن صفوت حجازى والذى سب وتطاول على الدعوة والشيوخ ومنع كذلك المُداخلات التليفونية وهذا حال أهل الأهواء يبثوا سمومهم وشبههم على عوام الناس وعوام الإخوة ولا يسمحوا لمخالفيهم أن يردوا أو يدافعوا عن أنفسهم كما هو الحال مع د- عبد المقصود الذى يهرب من مواجهة ومناظرة من إتهمه فى دينه وعرضه وسبه الدكتور ياسر برهامى وحسبنا الله ونعم الوكيل .

والله وقتها طالبت من الدكتور ياسر حفظه الله أن يرد عليه وإتصلت عليه وأرسلت له ثمانية رسائل أوضحت له فيها بعض رؤس الإتهامات للشيخ وللدعوة من قِبل د-عبد المقصود .
وقلتُ له يا شيخ هذا الفَّتان يبُثُ سمومه فى الشباب ويغرس فى نفوسهم الحقد والغل لعلمائهم وشيوخهم ودعوتهم ولكنه حفظه الله آثر السلامة ولم يرد عليه لعلة شرعية حتى لا يتحدث البُلهاء والدُهماء أن الشيوخ يأكل بعضهم لحم بعض وكان الشيخ حفظه الله خارج ثانى يوم فى قناة أمجاد ولم يستطرق لذلك تماما وخرج كذلك مع أ-خالد عبدالله فى برنامج مصر الجديدة ولم يستطرق للأمر ولم يرد عليه والله علمنا الشيخ الأدب لعلهم يتعلموا منه الأدب والحلم والصبر على البلاء والإيذاء والذى وقع على الشيخ من هؤلاء المبتدعة .
===============
مدحت أبوالذهب


صورة ‏أبو عمار حماده موسى‏. المناظرة

طالبت من ثلاثة أيام عقد مناظرة علمية بين مدرستين كبيرتين وحددتهما
فضيلة الشيخ الدكتور محمد عبدالمقصود وفضيلة الشيخ الدكتور ياسر برهامي
وبدأت الاتصال بنفسي وكلفت أحد الاخوة الثقات خلقا وأدبا ( سأذكر اسمه عند الحاجة ) أن يكلم ويلح على فضيلة الشيخ محمد عبدالمقصود وعلى الرغم من سعادة الاخ وفرحه وحرصه على اتمام أمر المناظرة حتى تنتهي هذه المهازل التي نراها ونسمعها على الاعلام بين المدرستين من اتهامات والدفاع عن الاتهامات وغير ذلك
إلا أن الاخ الكريم أجابني بأن الشيخ محمد يرفض هذا الامر تماما
واتصلت بالشيخ د ياسر بنفسي لاطلب منه القبول وكلمني منذ خمس دقائق وقال أنه يرحب بالمناظرة شرط ان يتواجد مجموعة من أهل العلم يحكمون بينهما
ثم كلمت الشيخ في المباهلة ايضا بعد المناظرة فقال ان يطلب المباهلة فيما اتهمه فيه الشيخ الدكتور عبدالمقصود
هذا وأردت إعلان ما توصلت إليه كما قلت مع علمي التام ان حدوث مثل المناظرة العلمية التي يحرص كل طرف فيها على أخيه وتوضيح وجهة نظره في حضرة أهل العلم او سماعهم وأخذ رأيهم ستقلل تماما مما يحدث بين كل المنسبين للدعوة من نفور بل قتال كلامي وتخوين فعلي
وإذ أعلن ذلك فالله وحده أعلم كم أقدر الطرفين وأحترمهما وحاولت من قبل ولا ازال
واقول ان المجال ما زال مفتوحا لمن يحب المناظرة مع الدكتور ياسر أو غيره فلو أحب الدكتور وجدي غنيم أو الأخ سلامة عبدالقوي أو أي شخص أخر
المهم أن ترجع روح الأخوة وتتصافح القلوب قبل الأيدي حتى نرجع كما كنا أخوة متحابين
وهناك الكثير مثلي ممن لا يحسبون على فريق دون أخر ولا ينتمون لحزب أو تيار بل يحترمون ويقدرون الجميع ويحرصون على انهاء الفتنة بين من كانوا متحابين أولا ثم العمل على ما يصلح بلدنا والحفاظ على كل مؤسساتها ومواطنيها وكل من ينتسب لهذا البلد الطيب وأرجو الله أن يوفق المصريين لجمع كلمتهم مرة أخرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق