الجمعة، 9 مايو 2014

تعليقا على القبض على الشيعى : خالد كروم وهل الدستور يبيح حرية الشعائر لكل إنسان؟؟!!



أبو عمار حماده موسى غفر الله له ولوالديه وللمسلمين صباح السبت 10-5-2014\11-رجب 1435ه :
*******************

ألم أرد على الأفاكين الكذابين من قناة الجزيرة الخبيثة -الشرعية الصنم الذى يعبد -رابعة رمزالعصبية الفرقة -مكملين رمز الخراب للديار والبلاد -أحرار رمز العبودية للحزبية الجاهلية وو....إلخ ألم أقل لم أن هذه قنوات فتنة تبث السموم فى نفوس البسطاء من الناس وعامة الإخوة وتزين الباطل والإفك على الناس ،، ألم يقولوا عن الدستور كفر ويأتوا بشيوخ الضلالة والبدعة القطبيين يُفتوا ويضحكوا على السفاء من أصحاب اللحى أحداث الأسنان فتجعلهم يتطاولون على أسيادهم العلماء الربانيين أمثال الحوينى ويعقوب وحسان وبرهامى وو...إلخ من هؤلاء الأفاضل نور الدنيا وبصيرتها والذين يهدوا الجهال ويُبصرون الناس بأمور دينهم وهم يغنون على ذلك صباحاً ومساءً والشباب التائه الحائر يصفق خلفهم !!!

ألم يقل هؤلاء عن الدستور أنه يبيح الكفر وحرية العبادة مكفولة للجميع هؤلاء الكذبة حتى يضيعوا جهد الدعوة السلفية وحزب النور فى الدستور وصبغته صبغة إسلامية وإن خالف ذلك من خالف من الأفاضل فهم شيوخنا وعلى رؤسِنا وهذا إجتهادهم ولكن آسف شيوخى علمتونى أن لا أكون تابع لأحد إلا بالبينة والدليل ولا نتبع الرجال ولكن نتبع الحق الذى مع الرجال ولنا إجتهادنا كما لكم إجتهادكم ونقول هذا الدستور أفضل ممن قبله وضبطت المواد فيه وتنقيتها على أحكام الشريعة الإسلامية ومبادئها

وقد منع الدستور منذ أيام كما كتبت لى مقال قبل ذلك بعدة وقائع خالفت الشريعة فردت بانها مخالفة للدستور الذى فيه الشريعة حاكمة على كل القوانين التى تُصدر عن الجهات القضائية أو المختصة وإليكم هذه آخر الوقائع ومنعها الدستور لأن الشريعة فيه حاكمة لله دركم مشايخنا ما ترونه وتقولونه يعرفه الناس بعد زمن وفترة ويؤيد الواقع والأحداث رؤيتكم شيوخى الأحباء جزاكم الله خير
---------------------------

السلطات المصرية تعتقل المتشيع خالد كروم أمين حزب الغد
في ضربة قاصمة لعمليات التشيع التي تدعمها إيران في البلاد، اعتقلت السلطات المصرية المتشيع خالد كروم أمين حزب الغد المصري عن دائرة بولاق أبو العلا صباح اليوم الجمعة ، وتم مصادرة المكتبة الخاصة به, وبعض...
islamtoday.net|من الإسلام اليوم/ وكالات
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق