السبت، 10 مايو 2014

هجمة الفكر السرورى القطبى على الدعوة السلفية وشيوخ السنة والسلفية أمثال الحوينى والألبانى والمدخلى رحمهم الله حتى يحتاط الشباب من هذه الأفكار الخبيثة



م. سامح بسيونى / عضو مجلس شورى الدعوة السلفية العام
المرحلة_الثانية_من_الهجوم‬
( الحويني.. ابن باز.. ابن عثيمين.. الألباني.. المدخلي.. كلهم خونة.. )
هذا هو نص كلام يحيى رفاعى سرور ( أكبر مؤيدى حازم ) الذى يقوم بدور المؤصل الفكرى للتيار القطبى التكفيرى بعد موت والده - رحمه الله- ،

يظهر فيه حقيقة تلك الحملة العفنة منه ومن أقرانه ومن سار على نهجه فى مرحلتها الجديدة بعد ان سيطروا فى المرحلة السابقة على كثير من عقول الشباب والعاطفيين المتحمسيين لفكرة المشروع الاسلامى ....
الخطة باختصار :
أولا : محاولات مستميتة لشخصنة الدعوة السلفية ( أكبر مجموعة سلفية منظمة واجهة الفكر القطبى التكفيرى سابقا وحدت من انتشاره ) فى شخص الشيخ ياسر - حفظه الله - ( وقد صدقها الكثير وساعد فيها الكثير )
ثانيا: إلصاق التهم بالشيخ والكذب عليه وتصيد الاخطاء له تحت ضغط العاطفة وبدون سند علمى فى ذلك فى محاولات مستميته فى إسقاطه واتهامه بالخيانة والعمالة ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )
ثالثا : إسقاط الدعوة السلفية وشيوخها ( أكبر مجموعة سلفية منظمة ) تبعا لذلك ثم الانتقال بعد ذلك إلى الفكرة وكل من دعا اليها ( منهج التغيير المناهض لمنهج القطبيين ) وذلك بتخوين جميع الرموز واسقاط الجميع مع ما فيه من تخليط بين المدخلى وغيره من الافاضل.
كما فى نص كلامه " الحويني.. ابن باز.. ابن عثيمين.. الألباني.. المدخلي.. كلهم خونة..
المشكلة ليست في برهامي.. المشكلة نفسية جماعية عميقة يجب الاعتراف بها ومواجهتها.."

- فهل بعد ذلك سيستفيق العاطفيون المحبون لدينهم على منهج أهل السنة والجماعة أم أن العاطفة الغير منضبطة ستجرهم لأبعد من ذلك

‫#‏اللهم_إنا_نشكوا_إليك_عقول_غُيبت‬
أبو عمار حماده موسى عضو شورى الدعوة السلفية عن مركز الزقازيق 
========================
 ألم نحذر من هؤلاء الأقزام الأحداث من لمز ومحاولة إسقاط الجبال الراسيات من أهل العلم على إختلاف مدارسهم فهم فكر تكفيرى متفرنج منفتح على الناس وليس منغلق على نفسه كما يوجد فى الفكر التكفيرى الأصلى كالشكريين والشوقيين وجماعة المسلمين والتكفير والهجرة فهؤلاء منبوذين من عامة الناس أما هذا فيستقطب الشباب والناس بخطابه الذى يُلهب المشاعر ويعرف نقاط الضعف والعاطفة عند شباب الصحوة قيدخل لهم من هذا الباب حتى يستقطبهم إلى فكره الخبيث القطبى السرورى ثم عند التعمق فى هذا الفكر يُجهل المجتمع ويكفره بل ويستبيح دمه إن حانت له الفرصة وقد حذرنا شيوخنا جزاهم الله خيرا منذ أكثر من 25سنة أمثال الدكتور إبراهيم بركات محذراً لنا من جريدة البيان والمناظرة للفكر القطبى السرورى فاليحذر الشباب من هؤلاء المبتدعة وفكرهم ولا يدفعونهم إلى المهالك والأفكار الخارجة عن عقيدة أهل السنة والجماعة وليزموا شيوخهم ودعوتهم المباركة (( إن الله لا يصلح عمل المفسدين) أبو عمار حماده موسى صباح الأحد 1:00 صباحا 11-5-2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق