على ابو عمران مع أبوأويس السلفى و96 آخرين
#هااااااااام جدااااااا رجااااااء القراءة #إلى_من_يتكلمون_فى_العلماء !!!!!!؟؟
الحقيقة سمعت شيخنا الحوينى حفظه الله يقول جملة جميله فى درسه بعنوان لماذا سكت وهذه الكلمة هى ( أننا ربما علمنا الأخوة العلم أو بعضه ولكن لم نعلمهم التربية . ( أى التربية العلمية ) وصدق الشيخ حفظه الله إذ لو كانت هذه التربية موجوده لكان حال الذين يتكلمون الأن على المشايخ بغير علم غير هذا الحال والله المستعان . والحقيقة كل ما أقرأ أو أسمع أحد يشتم أو يسب العلماء أحزن كثيرا وأريد أن أقول له من أنت ؟ ومن تكون ؟ وكم تحفظ من القرأن ؟ وكم جلست فى مجالس العلم ؟ وكم ؟ وكم ؟ وكم ؟ ثم غالبا هو لايكون شىء ولا يفقه شىء وهذا يظهر فى كلامه إذ أنه لو كان عنده من الفقه لعلم أولا : أن هذه غيبة . ثم إن كان الأمر اجتهاديا لعلم أنه لايجوز الإنكار على المخالف مادام الأمر اجتهاديا . المهم لحبى للعلماء أردت أن أقول لهذا المتكلم الأفضل لك أن تسكت مادمت لاتعلم أو تتكلم بعلم فقرأت هذا الكتاب وأردت أن أنشر منه من أقوال أهل العلم لعل هذا المتكلم يسكت إن كان تقيا . ولعل كل واحد يعرف حجمه. من كتاب حرمة أهل العلم للشيخ محمد إسماعيل المقدم
يقول : إن المسىء إلى العلماء والطاعن عليهم بغيا وعدوانا قد ركب متن الشطط ووقع فى أقبح الغلط لأن حرمة العلماء مضاعفة وحقوقهم متعددة فلهم كل ما ثبت من حقوق المسلم على أخيه المسلم ولهم حقوق المسنين والأكابر ولهم حقوق حملة القرأن الكريم ولهم حقوق العلماء العاملين والأولياء الصالحين . فمن ثمّ نص الشافعية على أن ( الغيبة إذا كانت فى أهل العلم وحملة القرأن الكريم فهى كبيرة )
يقول الشيخ محمد أحمد الراشد : إن الميدان الدعوى اليوم يموج بحالة من الخلل الناشىء عن التضخم الكمّى الذى فرض نفسه على حساب التربية النوعية الأمر الذى أفرز كثيرا من الظواهر المرضية من أخطرها تطاول الصغار على الكبار والجهال على العلماء وطلبة العلم بعضهم على بعض حتى إن الواحد منهم ينسى قاموس التآخى وما أسرع ما يخرج إلى العدوان على إخوانه ويجردهم من كل فضل فلايحلم ولايعفو ولايصبر ولكن يجهل فوق جهل الجاهلينا بل إن من الطلاب من غاص فى أوحال السب والشتم والتجريح وانتدب نفسه للوقيعة فى أئمة كرام اتفقت الأمة على إمامتهم , وهو لايدرى أنما ذلكم الشيطان يستدرجه إلى وحل العدوان وهو يحسب أنه يحسن صنعا ويتوهم أنه يؤدى ما قد وجب عليه شرعا فرحم الله من جعل عقله على لسانه رقيبا وعمله على قوله حسيبا .
يقول الشيخ : العلم أثمن درة فى تاج الشرع المطهر ولايصل إليه إلا المتحلى بآدابه المتخلى عن أفاته وإذا نظرنا إلى أحوال السلف الصالح الذين تأدبوا بأداب الشرع الشريف فإذا أطللنا إطلالة على واقع بعض طلبة العلم فى زماننا تمثلنا قول ابن المبارك رحمه الله : لاتعرضن بذكرهم مع ذكرنا ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد . إذ نرى أناسا انسلخوا من أخلاق السلف كما تنسلخ الحية من جلدها لايراعون لشيخ حرمة ولايوجبون لطالب ذمة , يتوجع أحد الدعاة من أمثال هؤلاء فيصفهم بأنهم ( أناس فضوليون يكثر لغطهم ويقل عملهم وتنصبغ مجالسهم بصبغة الغيبة وخشونة الألفاظ حتى تكون تهورات اللسان أمرا مستساغا وتغتال فضائل المجالس الإيمانية اغتيالا ويصبح الداعية المشارك فيها قليل الاحترام لعناصر الرعيل الأول كثير الجرأة عليها وليس ذلك عرف المؤمنين أبدا ولا سمتهم الذى ورثناه إنما ورثنا الحياء وعفاف اللسان واحترام الكبير وتبجيل السابق والتأويل الحسن وترجيح العذر وجمال اللفظ والاستغفار للذين سبقونا بالإيمان وتكرار الدعاء للمربى والحادى )
ويقول الشيخ : وهذا أحدهم قد طوعت له نفسه أن يطلق لسانه بشتم بعض العلماء والإزراء فلايراهم إلا من خلال منظار أسود قائم لايرى حسنة إلا وقد اصطبغت بالسواد وكأنه لم يبق عالم يملأ عينيه أو يحترمه مع أنه يتعسف ويتهور فى إطلاق التهم ويجازف فى توزيع الأحكام بالبدعة والضلال ويندفع فى تعميم أحكامه بصورة لاتشم رائحة الانضباط العلمى الدقيق وهو يحسب أن انتصاره للحق ودفاعه عن عقيدة السلف يسوغان له الجفاء والتهور .
ويقول الشيخ : وليعلم أنه يخشى على من تلذذ بغيبة العلماء والقدح فيهم أن يبتلى بسوء الخاتمة عياذا بالله منها . فهذا القاضى الفقيه الشافعى محمد بن عبدالله الزبيدى ( شرح التنبيه فى أربعة وعشرين مجلدا , درس وأفتى وكثرت طلابه ببلاد اليمن واشتهر ذكره . قال الجمال المصرى : إنه شاهده عنده وفاته وقد اندلع لسانه ( أى خرج من الفم واسترخى ) واسوّد فكانوا يرون أن ذلك بسبب كثرة وقيعته فى الشيخ محيى الدين النووى رحمهم الله جميعا .
ويقول الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله عن تكفير الأئمة والكلام عليهم يقول : تكفير الأئمة بادرة ملعونة أو الحط من أقدارهم أو أنهم مبتدعة ضلال كل هذا من عمل الشيطان وباب ضلالة وإضلال وفساد وإفساد وإذا جرح شهود الشرع جرح المشهود به لكن الأغرار لايفقهون ولايتثبتون .
قال ابن مسعود رضى الله عنه : إنكم لن تزالوا بخير ما دام العلم فى كباركم , فإذا كان العلم فى صغاركم سفه الصغير الكبير,,
الحقيقة سمعت شيخنا الحوينى حفظه الله يقول جملة جميله فى درسه بعنوان لماذا سكت وهذه الكلمة هى ( أننا ربما علمنا الأخوة العلم أو بعضه ولكن لم نعلمهم التربية . ( أى التربية العلمية ) وصدق الشيخ حفظه الله إذ لو كانت هذه التربية موجوده لكان حال الذين يتكلمون الأن على المشايخ بغير علم غير هذا الحال والله المستعان . والحقيقة كل ما أقرأ أو أسمع أحد يشتم أو يسب العلماء أحزن كثيرا وأريد أن أقول له من أنت ؟ ومن تكون ؟ وكم تحفظ من القرأن ؟ وكم جلست فى مجالس العلم ؟ وكم ؟ وكم ؟ وكم ؟ ثم غالبا هو لايكون شىء ولا يفقه شىء وهذا يظهر فى كلامه إذ أنه لو كان عنده من الفقه لعلم أولا : أن هذه غيبة . ثم إن كان الأمر اجتهاديا لعلم أنه لايجوز الإنكار على المخالف مادام الأمر اجتهاديا . المهم لحبى للعلماء أردت أن أقول لهذا المتكلم الأفضل لك أن تسكت مادمت لاتعلم أو تتكلم بعلم فقرأت هذا الكتاب وأردت أن أنشر منه من أقوال أهل العلم لعل هذا المتكلم يسكت إن كان تقيا . ولعل كل واحد يعرف حجمه. من كتاب حرمة أهل العلم للشيخ محمد إسماعيل المقدم
يقول : إن المسىء إلى العلماء والطاعن عليهم بغيا وعدوانا قد ركب متن الشطط ووقع فى أقبح الغلط لأن حرمة العلماء مضاعفة وحقوقهم متعددة فلهم كل ما ثبت من حقوق المسلم على أخيه المسلم ولهم حقوق المسنين والأكابر ولهم حقوق حملة القرأن الكريم ولهم حقوق العلماء العاملين والأولياء الصالحين . فمن ثمّ نص الشافعية على أن ( الغيبة إذا كانت فى أهل العلم وحملة القرأن الكريم فهى كبيرة )
يقول الشيخ محمد أحمد الراشد : إن الميدان الدعوى اليوم يموج بحالة من الخلل الناشىء عن التضخم الكمّى الذى فرض نفسه على حساب التربية النوعية الأمر الذى أفرز كثيرا من الظواهر المرضية من أخطرها تطاول الصغار على الكبار والجهال على العلماء وطلبة العلم بعضهم على بعض حتى إن الواحد منهم ينسى قاموس التآخى وما أسرع ما يخرج إلى العدوان على إخوانه ويجردهم من كل فضل فلايحلم ولايعفو ولايصبر ولكن يجهل فوق جهل الجاهلينا بل إن من الطلاب من غاص فى أوحال السب والشتم والتجريح وانتدب نفسه للوقيعة فى أئمة كرام اتفقت الأمة على إمامتهم , وهو لايدرى أنما ذلكم الشيطان يستدرجه إلى وحل العدوان وهو يحسب أنه يحسن صنعا ويتوهم أنه يؤدى ما قد وجب عليه شرعا فرحم الله من جعل عقله على لسانه رقيبا وعمله على قوله حسيبا .
يقول الشيخ : العلم أثمن درة فى تاج الشرع المطهر ولايصل إليه إلا المتحلى بآدابه المتخلى عن أفاته وإذا نظرنا إلى أحوال السلف الصالح الذين تأدبوا بأداب الشرع الشريف فإذا أطللنا إطلالة على واقع بعض طلبة العلم فى زماننا تمثلنا قول ابن المبارك رحمه الله : لاتعرضن بذكرهم مع ذكرنا ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد . إذ نرى أناسا انسلخوا من أخلاق السلف كما تنسلخ الحية من جلدها لايراعون لشيخ حرمة ولايوجبون لطالب ذمة , يتوجع أحد الدعاة من أمثال هؤلاء فيصفهم بأنهم ( أناس فضوليون يكثر لغطهم ويقل عملهم وتنصبغ مجالسهم بصبغة الغيبة وخشونة الألفاظ حتى تكون تهورات اللسان أمرا مستساغا وتغتال فضائل المجالس الإيمانية اغتيالا ويصبح الداعية المشارك فيها قليل الاحترام لعناصر الرعيل الأول كثير الجرأة عليها وليس ذلك عرف المؤمنين أبدا ولا سمتهم الذى ورثناه إنما ورثنا الحياء وعفاف اللسان واحترام الكبير وتبجيل السابق والتأويل الحسن وترجيح العذر وجمال اللفظ والاستغفار للذين سبقونا بالإيمان وتكرار الدعاء للمربى والحادى )
ويقول الشيخ : وهذا أحدهم قد طوعت له نفسه أن يطلق لسانه بشتم بعض العلماء والإزراء فلايراهم إلا من خلال منظار أسود قائم لايرى حسنة إلا وقد اصطبغت بالسواد وكأنه لم يبق عالم يملأ عينيه أو يحترمه مع أنه يتعسف ويتهور فى إطلاق التهم ويجازف فى توزيع الأحكام بالبدعة والضلال ويندفع فى تعميم أحكامه بصورة لاتشم رائحة الانضباط العلمى الدقيق وهو يحسب أن انتصاره للحق ودفاعه عن عقيدة السلف يسوغان له الجفاء والتهور .
ويقول الشيخ : وليعلم أنه يخشى على من تلذذ بغيبة العلماء والقدح فيهم أن يبتلى بسوء الخاتمة عياذا بالله منها . فهذا القاضى الفقيه الشافعى محمد بن عبدالله الزبيدى ( شرح التنبيه فى أربعة وعشرين مجلدا , درس وأفتى وكثرت طلابه ببلاد اليمن واشتهر ذكره . قال الجمال المصرى : إنه شاهده عنده وفاته وقد اندلع لسانه ( أى خرج من الفم واسترخى ) واسوّد فكانوا يرون أن ذلك بسبب كثرة وقيعته فى الشيخ محيى الدين النووى رحمهم الله جميعا .
ويقول الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله عن تكفير الأئمة والكلام عليهم يقول : تكفير الأئمة بادرة ملعونة أو الحط من أقدارهم أو أنهم مبتدعة ضلال كل هذا من عمل الشيطان وباب ضلالة وإضلال وفساد وإفساد وإذا جرح شهود الشرع جرح المشهود به لكن الأغرار لايفقهون ولايتثبتون .
قال ابن مسعود رضى الله عنه : إنكم لن تزالوا بخير ما دام العلم فى كباركم , فإذا كان العلم فى صغاركم سفه الصغير الكبير,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق