الأحد، 14 سبتمبر 2014

الناس التى تهاجم حزب النور وقيادته وينكرون كل مواقفه على الجملة دون التأمل فيها والبحث عن أسبابهاك يقرأوا هذا وسيبين لهم حقائق الأمور . حزب النور (ماله وماعليه)


حزب النور (ماله وماعليه)

كثير من الناس يهاجم حزب النور وقيادته وينكرون كل مواقفه على

 الجملة دون التأمل فيها والبحث عن أسبابها
==================

والقليل تجد عندهم بعض الإنصاف وهؤلاء يقولون أن حزب النور له وعليه فأردت أن أبين وأوضح ما له وما عليه حتى يعلم الجميع أننا لسنا معصومين وبداية أتحدث بما له :
فحزب النور تأسس أصلاً للحفاظ على الهوية الإسلامية لمصرنا الحبيبة
حزب النور كان شعاره دولة عصرية بأيادى مصرية
حزب النور شارك فى انتخابات البرلمان ولم يتنازل عن أخلاقه مقابل كرسي زائل
حزب النور حصل على ثانى أكبر حزب فى مصر ومع ذلك نادى بمشاركة الجميع فى إدارة البلاد
حزب النور حرص على إشراك كافة القوى السياسية فى الحكم من خلال البرلمان
حزب النور أبهر العالم بأسره من خلال أداءه البرلمانى المتميز مع عمره القصير سياسياً
حزب النور وقف لمنع إقالة الجنزورى لأسباب شخصية من بعض التيارات دون النظر لمصلحة البلاد
حزب النور نادى برئيس توافقى للبلاد فى هذه المرحلة الحرجة حتى يمر بها من ذاك المنعطف الخطير
حزب النور دعا إلى التفاف الشعب بأسرة خلف شخصية وطنية تتحمل أعباء المرحلة
حزب النور كان يرفض أى مرشح رئاسي ينتمى لكيان معين حتى يكون حراً فى إتخاذ قراره
حزب النور وقف مع الرئيس السابق مرسى(فرج الله عنه) لاختيار الثورة على نظام سابق
حزب النور نادى بحكومة إنقاذ وطنى بعد حل البرلمان لحين إجراء إنتخابات أخرى
حزب النور نصح للرئيس السابق من منطلق الدين النصيحة
حزب النور تنازل عن حقة فى بعض الحقائب الوزارية لتغليب مصلحة البلاد
حزب النور حذر من أن حكومة الدكتور قنديل ليست هى صاحبة المرحلة
حزب النور حذر من مغبة الإعلان الدستورى المكمل والذى كان بداية لانقسام البلاد
حزب النور حذر من الحشد والحشد المضاد وما حدث عند الإتحادية كان مثالاً حياً لما كنا نخافه
حزب النور أعلن مبادرة فى يناير 2013 بأن منصب الرئيس خط أحمر والحديث فيما هو دون ذلك
حزب النور اتهم أحد أفراده (خالد علم الدين)فى ذمته المالية وأقيل ظلما ومع ذلك لم يُستغل ذلك لتشويه أحد
حزب النور نادى بإقالة حكومة الدكتور قنديل وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى لانتشال البلاد مما وصلت إليه
حزب النور رفض النزول والحشد مقابل الحشد حقنا للدماء وعدم الإنجرار لحرب أهلية
حزب النور نصح الرئيس بعمل أستفتاء على رئاستة ليقرر الشعب إعادة تأييده أو أجراء إنتخابات مبكرة
حزب النور وبعد تأزم الأمور نصح الرئيس بالدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة للحفاظ على كل شئ
حزب النور غامر بمستقبله السياسي فى مقابل عدم الإنجرار لحرب أهلية تأكل الأخضر واليابس
حزب النور نادى جميع فصائل التيار الإسلامى لأعمال القواعد الشرعية والعودة خطوة للوراء
حزب النور حذر من المواجهة الغير متكافئة والتى ستسيل فيها دماء لا قبل لنا بها
حزب النور نادى بإنهاء الإعتصامات والعودة مرة أخرى للعمل من خلال الميدان السياسي
حزب النور أستنكر القتل والسجن وأنكر على كل من أمر وشارك ورضى وباشر القتل
حزب النور شارك فى تعديل الدستور من باب تقليل الشر وقد نجح فى ذلك نجاحاً باهراً لا يراه إلا المنصف
حزب النور دعم مصربتأييده للسيسي لأن الرجل تعمل معه كافة المؤسسات الوطنية وهذا ماكنا نحتاجه
حزب النور نادى ولا يزال ينادى بالعودة إلى الصواب والطريق الصحيح والبدء فى مصالحة وطنية شاملة
حزب النور أثبت أن جل مواقفه كانت صائبة والدليل رجوع الكثير الآن إلى تبنى مواقفه سواء فى العلن
والكثير يتبنى ذلك سراً حتى لايعترف بصحة موقفنا وهذا من الإجحاف الواضح ,,
هذا ما للحزب النور فما عليه :
فأقول وبكل صراحة لم أجد خلال هذه المدة شيئاً يؤخذ على حزب النور إلا الشئ اليسير والذى لا يكاد يذكر
فلذلك لم أجد سبباً لذكره من باب:
- كفى بالمرء فخراً أن تعد معايبه
- رجل له ألف حسنة فما تضره سيئة واحدة
- لم يشكر الله من لم يشكر الناس
وهذا ليس تحيزاً وستثبت الأيام إى المواقف خير وسيكون ذلك أسرع مما يتخيل الجميع ,,
والله من وراء القصد ,,,,

صورة: ‏حزب النور (ماله وماعليه)
كثير من الناس يهاجم حزب النور وقيادته وينكرون كل مواقفه على الجملة دون التأمل فيها والبحث عن أسبابها
والقليل تجد عندهم بعض الإنصاف وهؤلاء يقولون أن حزب النور له وعليه فأردت أن أبين وأوضح ما له وما عليه حتى يعلم الجميع أننا لسنا معصومين وبداية أتحدث بما له :
فحزب النور تأسس أصلاً للحفاظ على الهوية الإسلامية لمصرنا الحبيبة
حزب النور كان شعاره دولة عصرية بأيادى مصرية 
حزب النور شارك فى انتخابات البرلمان ولم يتنازل عن أخلاقه مقابل كرسي زائل
حزب النور حصل على ثانى أكبر حزب فى مصر ومع ذلك نادى بمشاركة الجميع فى إدارة البلاد
حزب النور حرص على إشراك كافة القوى السياسية فى الحكم من خلال البرلمان
حزب النور أبهر العالم بأسره من خلال أداءه البرلمانى المتميز مع عمره القصير سياسياً
حزب النور وقف لمنع إقالة الجنزورى لأسباب شخصية من بعض التيارات دون النظر لمصلحة البلاد
حزب النور  نادى برئيس توافقى للبلاد فى هذه المرحلة الحرجة حتى يمر بها من ذاك المنعطف الخطير
حزب النور دعا إلى التفاف الشعب بأسرة خلف شخصية وطنية تتحمل أعباء المرحلة
حزب النور كان يرفض أى مرشح رئاسي  ينتمى لكيان معين حتى يكون حراً فى إتخاذ قراره
حزب النور وقف مع الرئيس  السابق مرسى(فرج الله عنه) لاختيار الثورة على نظام سابق
حزب النور نادى بحكومة إنقاذ وطنى بعد حل البرلمان لحين إجراء إنتخابات أخرى
حزب النور نصح للرئيس السابق من منطلق الدين النصيحة 
حزب النور تنازل عن حقة فى بعض الحقائب الوزارية لتغليب مصلحة البلاد
حزب النور حذر من أن حكومة الدكتور قنديل ليست هى صاحبة المرحلة
حزب النور حذر من مغبة الإعلان الدستورى المكمل والذى كان بداية لانقسام البلاد
حزب النور حذر من الحشد والحشد المضاد وما حدث عند الإتحادية كان مثالاً حياً لما كنا نخافه
حزب النور أعلن مبادرة فى يناير 2013 بأن منصب الرئيس خط أحمر والحديث فيما هو دون ذلك
حزب النور اتهم أحد أفراده (خالد علم الدين)فى ذمته المالية وأقيل  ظلما ومع ذلك لم يُستغل ذلك لتشويه أحد
حزب النور نادى بإقالة حكومة الدكتور قنديل وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى لانتشال البلاد مما وصلت إليه
حزب النور رفض النزول والحشد مقابل الحشد حقنا للدماء وعدم الإنجرار لحرب أهلية
حزب النور نصح الرئيس بعمل أستفتاء على رئاستة ليقرر الشعب إعادة تأييده أو أجراء إنتخابات مبكرة
حزب النور وبعد تأزم الأمور نصح الرئيس بالدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة للحفاظ على كل شئ
حزب النور غامر بمستقبله السياسي فى مقابل عدم الإنجرار لحرب أهلية تأكل الأخضر واليابس
حزب النور نادى جميع فصائل التيار الإسلامى لأعمال القواعد الشرعية والعودة خطوة للوراء 
حزب النور حذر من المواجهة الغير متكافئة والتى ستسيل فيها دماء لا قبل لنا بها
حزب النور نادى بإنهاء الإعتصامات والعودة مرة أخرى للعمل من خلال الميدان السياسي
حزب النور أستنكر القتل والسجن وأنكر على كل من أمر وشارك ورضى وباشر القتل
حزب النور شارك فى تعديل الدستور من باب تقليل الشر وقد نجح فى ذلك نجاحاً باهراً لا يراه إلا المنصف
حزب النور دعم مصربتأييده للسيسي لأن الرجل تعمل معه كافة المؤسسات الوطنية وهذا ماكنا نحتاجه
حزب النور نادى ولا يزال  ينادى بالعودة إلى الصواب والطريق الصحيح والبدء فى مصالحة وطنية شاملة
حزب النور أثبت أن جل مواقفه كانت صائبة والدليل رجوع الكثير الآن إلى تبنى مواقفه سواء فى العلن  
والكثير يتبنى ذلك سراً حتى  لايعترف بصحة موقفنا وهذا من الإجحاف الواضح ,,
هذا ما للحزب النور  فما عليه :
 فأقول وبكل صراحة  لم أجد خلال هذه المدة شيئاً يؤخذ على حزب النور إلا الشئ اليسير والذى لا يكاد  يذكر 
فلذلك لم أجد سبباً لذكره من باب: 
 -   كفى بالمرء  فخراً أن تعد معايبه 
 -   رجل له ألف حسنة فما تضره سيئة واحدة 
 -   لم يشكر الله من لم يشكر الناس
وهذا ليس تحيزاً وستثبت الأيام  إى المواقف خير وسيكون ذلك أسرع مما يتخيل الجميع ,,
والله من وراء القصد ,,,,‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق