الأربعاء، 23 يوليو 2014

تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم......

صورة: ‏تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم......

عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم, قال: ذكرك أخاك بما يكره, قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته. رواه مسلم - نعوذ بالله من الخذلان، والوقوع في البهتان - فقد قال ربنا تبارك وتعالى: وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا  وقال سبحانه: وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا  
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال في مؤمن ما ليس فيه, أسكنه الله ردغة الخبال؛ حتى يخرج مما قال. وفي روايه قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال قال صلي الله عليه وسلم عصارة أهل النار. 
وقال صلى الله عليه وسلم: من حمى مؤمنًا من منافق يعيبه بعث الله تبارك وتعالى ملكًا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مؤمنًا بشيء يريد به شينه حبسه الله تعالى على جسر جهنم؛ حتى يخرج مما قال.‏
تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم......
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما 

الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم, قال: ذكرك أخاك بما يكره, قيل: 

أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد 

اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته. رواه مسلم - نعوذ بالله من 

الخذلان، والوقوع في البهتان - فقد قال ربنا تبارك وتعالى: وَمَنْ 

يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
وقال سبحانه: وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا 

فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا 

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال في مؤمن ما ليس

 فيه, أسكنه الله ردغة الخبال؛ حتى يخرج مما قال. وفي روايه قيل

 يا رسول الله وما ردغة الخبال قال صلي الله عليه وسلم عصارة 

أهل النار. 

وقال صلى الله عليه وسلم: من حمى مؤمنًا من منافق يعيبه بعث


 الله تبارك وتعالى ملكًا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن

 رمى مؤمنًا بشيء يريد به شينه حبسه الله تعالى على جسر 

جهنم؛ حتى يخرج مما قال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق