الخميس، 10 يوليو 2014

أين الأقزام أحداث الأسنان والذين يتطاولون على سادات الأمة الأعلام لمجرد مخالفة الرأى




أبو عمار حماده موسى غفر الله له ولوالديه وللمسلمين عضو شورى الدعوة السلفية عن مركز الزقازيق يكتب:
****************************

أين الأقزام أحداث الأسنان والذين يتطاولون على سادات الأمة الأعلام لمجرد مخالفة الرأى
أين كان هؤلاء وشيوخ الدعوة يحملوا على عاتقهم هم الأمة من تعليم الجاهل وتبصيره بدينه وعقيدته أين كان هؤلاء  فى وقت كان هؤلاء العلماء والدعاة  يصلحون بين القبائل المتناحرة و المتقاتله أين كانوا وقت ما خرجت حملة أمة واحدة وفريق الأطباء ومنهم أخونا الدكتور أحمد شفيق وأخو الدكتور ياسر لمداواة الجرحى فى سوريا وعمل مخيمات لهم على الحدود وإيواء اللاجئين أين كان هؤلاء فى وقت دافع هؤلاء  الرجال المخلصين عن الشريعة وهوية الأمة والتى كانت ستبدل وتُغير وعلت أصوات بعد ثورة 25 يناير بإسقاط المادة الثانية أين كان هؤلاء وقت ما دافع هؤلاء عن الشريعة فى الدستور الذى وضع فى وقت ما كان يحكم الحاكم الحافظ للقرآن ولم يقف معهم هؤلاء مدعى المشروع الإسلامى كلمة يتاجروا بها ووقوفهم مع الكنيسة والعلمانيين والليبراليين فى التلاعب بالمادة الثانية وعدم ضبطها فى الدستور فلم يقف مناكف عن الشريعة إلا التسعة عشر عضو والذين تربوا على يد الشيخ الفاضل والذى يُعتدى عليه من سفهاء القوم أحداث الأسنان

أين كان هؤلاء وقت تصدر الدعوة والحزب المشهد بعد عزل مرسى وإلا كانت سوداء مظلمة فى الدستور والقضاء على البقية الباقية من الإسلاميين والقضاء على المؤسسات الدعوية وشيوخها والتى والحمد لله مازالت تعمل إلى الآن رغم تشويه المغرضين وبث الأكاذيب عبر صفحاتهم وقنواتهم قنوات الفتنة والكذب والتى تُشحن الشباب والبُلهاء ضد علماء الأمة ويصدروا فيها سفهاء القوم يتحدثون فى الأمور العظام والتى لو كان أحمد ابن حنبل والشافعى موجود ما تكلم لعظم الأمر والفتنة يتكلم هؤلاء السفهاء ويثيروا الفتن فى المجتمعات .. شرعية ...شرعية ..الكرسى ..الكرسى ويستخدموا الشعارات الدينية والإسلام والمشروع الإسلامى غطاء لأكاذيبهم قبحهم الله من كذبة !!!

أين كان هؤلاء وقت ما قام هؤلاء الأفاتضل بذلك وقت ما ملؤا المكتبات الإسلامية بكتاباتهم النافعة ومؤلفاتهم ومنهم هذا الشيخ المفترى عليه الدكتور ياسر حفظه الله

حملة #أمة_واحدة لإغاثة إخواننا في #سوريا | يهزه بعنف ويناديه: يوسف .. يوسف ..

ولكن العبارة تجسدت في هذا الموقف !!

لا حياة لمن تنادي !!

لا يكاد يصدق أنه لن يراه يلعب أمامه مرة أخرى !!

دموعه تنهمر كالمطر .. كيف لا وقد فقد لتوه فلذة كبده وطفله الصغير ذو العامين !!

هكذا حال أهل سوريا يوميًا مع براميل الموت ..

ولا حول ولا قوة إلا بالله !!

_____

حملة أمة واحدة حملة إغاثية لنصرة المسلمين في كل مكان ..

اتصل الآن واختر أسهل الطرق للتبرع ..

002-01140001192
002-01140001193
002-01140001194
002-01140001195

002-01140001196
خاص بالمؤسسات والجمعيات الخيرية

حملة أمة واحدة - الصفحة الرسمية
www.facebook.com/UmmahWahda
 (‏5‏ صور)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق