الخميس، 10 يوليو 2014

مقال للمغيبين إلى الآن من السلفيين وإلى الإخوان ولمن كان له قلب منهم هل نحن الدعوة السلفية أو حزب النور من شق صف الإسلاميين ؟؟؟؟!!!

أبو عمار حماده موسى عضو شورى الدعوة السلفية عن مركز 

الزقازيق 11رمضان 1435ه 9-7-2014

****************************


مقال للمغيبين من السلفيين إلى الآن وإلى الإخوان ولمن كان له قلب منهم  وكان رد على أحد المغيبين والذى يتهم شيوخ السلفية وحزب النور بشق صف الإسلاميين :
****************************************


هل نحن من شق الصف أم نحن من جمعنا وسرنا على رؤية شرعية وحكمة وإن أبى من أبى !!!!
لسه بنفس الفكر ولم تتغيروا عدم قبول الحق الذى ظهر عيانا للأعمى كيف كانت مبادرة حزب النور يا ظلمة لأنفسكم أولا ثم لإخوانكم كيف كانت المبادرة إلا لإنقاذ مرسى هذا الرئيس الفاشل والإخوان الفشلة ولا يعنينى أنكم ترددون كانت مكائد تُكاد للرجل فقد ضيعنا وضيع مشرعنا أو أخره عشرات السنين بسبب الكبر والإستأثار بالرأى وتخوين الرأى المخالف وإن كان ناصحا أمينا وما الذى كان أو ما الذى عاد علينا وعلى شيوخنا من هذه المبادرة إلا سفاهة السفهاء والتشويه لشيوخ الدعوة والحزب ولنا جميعا ...أليست هذه المبادرة التى نطق بها مرسى عند محاصرته فى القصر بعد ما رفض كل المقترحات ووضع رأسه هو ومكتب الإرشاد فى الصخر وظن أنه سيفتته فلما آيس قال فى خطابه الأخير أحد الأحزاب قدم لى مبادرة .... أحد الأحزاب الله الله .. ألم يكن أحد الأحزاب هذا والذى ثُقل على لسان الرجل نطق إسمه ألم يكن هذا الحزب هو الذى سانده ووقف إلى جانبهم وجانبه حتى أصله لكرسى الرئاسة ألم يكن هذا الحزب هو المسؤل عن الحملة الإنتخابية للرئاسة فى الإعادة وسلم مكتب الإرشاد له وللدعوة السلفية مهام النزول للشوارع والمسيرات والتى أبلينا فيها بلاء حسنا ونال لنا من الأذى من فلول النظام السابق ما نالنا وإحتسبنا ذلك عند الله ...ثانيا من الذى شق الصف ؟؟!! الذى شق الصف هو من خان العهود ولم يلتزم بما أخذناه عليه وعلى مكتب الإرشاد من المشاركة لكل فئات المجتمع المخلصين ...2- عدم الخطاب على أنه خليفة مبايع فهو رئيس جاء باصندوق ولكل المصريين ...3- وهى أخطرهم الملف الشيعى وعدم دخولهم البلاد وشددنا عليهم فى ذلك لمعرفتنا مدى القرب الذى بين الإخوان والشيعة والزيارات الحميمة بين قياداتهم والثناء على خمينيهم وثورته الخبيثة فأخذنا عليهم العهد ونقدوه ... من الذى شق الصف ..عاصم عبد الماجد والذى خرج وتهمنا بالنفاق فى وقت المبادرة وسب ولن عبر الحافظ وغيرها وبعض من قيادات الإخوان وكذلك د- عبد المقصود هو الآخر والذى خرج وقتها فى الناس والحافظ وراوغ روغان الثعالب حينما طالبنا أن يجلس معنا ونناظره على إتهمنا به فى حضور قيادات من علماء الأمة ولكنه هرب وراوغ وتحجج دعناهم ولم يأتوا!!! فى الحافظ مع عاطف عبد الرشيد وغيره وآسف وكذب وظل يتهم ويسب الشيخ الفاضل د- ياسر وشيوخ الدعوة ولم يسلم من لسانه السليط أحد فنال من د- ياسر ومن نادر بكار ذلك الصبى الذى يضع الجل على راسه ولم يعلم هذا أن هذا الصبى الذى يتكلم عنه كان هو المتحدث باسم أكبر حزب فى مصر بعد حزب الحرية والعدالة ولكن الحقد أكل قلبه فصار لا يميز ونال من الآخر وهو المتحدث باسم أكبر دعوة فى جمهورية مصر العربية وهى الدعوة السلفية المهندس عبد المنعم الشحات والمتحدث باسم الدعوة وظل يتهكم عليه ويقول من قال لك أن تتكلم بإسمنا حتى خرج وكذلك الشيخ ياسر وقال نحن نعبر عن كيان دعوتنا المنظم والذى له مجلس إدارة ونحن لا نمثل كل السلفيين فى مصر يعنى الرجل وضح المسألة ومازال مصر هل علمت من الذى فرق الصف وفرق كلمة المسلمين وفى حين سفاهتهم وسبهم هو وحجازى على الناس وفى الحافظ والضيوف الأفاضل فى ميزان السنة والسنة منهم بريئة ثم يخرج ذلك الرجل المهذب والمتحدث بإسم الدعوة السلفية االمهندس عبد المنعم الشحات وعندما يسأله خالد عبدالله فى قناة الناس عن عبد المقصود وحجازى وإتهاماتهم له وللدعوة والحزب فقال ذلك المهذب ....فرد على إتهامات صفوت حجازى وعندما جاء إلى عبد المقصود قال آسف أنا لا أستطيع أن أتكلم عن شيخنا عبد المقصود الله أكبر على الأدب هل علمتم من الذى فرق الصف والكثير الكثير عندى فقد عِشت الأحداث بل وأنا فى قلبها حتى يتهمُنى بعض الناس عندى من عوام الناس أنى إخوانى من شدة مناصرتنا ودفاعنا عنهم ولكن آسف لكم ولهم ولكل من يتابعنا إذا حدث الإعتداء على كيان الدعوة وشوخها وعلماء الأمة فستجدوا شيئا آخر وستجدوا وجوها غير الذى إعتدتم أن تروها !!!!!!!!!أبو عمار حماده موسى عضو شورى الدعوة السلفية عن مركز الزقازيق صباح الأربعاء 11رمضان 1435ه 9-7-2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق