الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

خالد آل رحيم يكتب : حزب النور ( والثنائي الجزيرة وعزوز )


خالد آل رحيم يكتب :

حزب النور ( والثنائي الجزيرة وعزوز )


هل صار حزب النور هو الوجبة الشهية لجميع فضائيات بقيادة الجزيرة والمواقع الأليكترونية ومليشيات الفيس بوك, وبعض السفهاء المتعالمين الذين لا يفقهون أقل مسألة فى الطهارة وتراهم يخونون ويسفهون ويسبون ويشتمون بغير دليل ولا سند وما ذلك إلا لأنك خالفتهم الرأى,والعرض مستمر ,
فبعد ثنائية الجزيرة والجوادى تأتى ثنائية اخرى ,الجزيرة وعزوز ,وهو الكاتب الصحفى سليم عزوز, وإن كان له الحق أن يعارض أو يوالى فهذا شأنه أم أن يؤيد أعتراضه بأكاذيب فهذا ما لا يجوز السكوت عليه فقد ظهر فى أحد برامج قناة الجزيرة يوم الاثنين
الموافق 28 /10 /2013 قائلا :
أن سفر وفد حزب النور لأمريكا كان بوساطة سعد الدين أبراهيم ليحثها على قبول حزب النور بديلا للأخوان,
وأن نجاحه يتمثل فى الماده 219 وهو الذى يصوره على أنه نجاح عظيم
وأنه جاهل بالف باء سياسة (حزب النور) ويتصور أن الشعب المصرى لا يفرق بين الذقون وأنه يلعب على حصد أصوات الشعب التى كانت تذهب للأخوان مستغلا عدم استطاعة الشعب المصري التفريق بين الأسلاميين
وأن حزب النور يحاول أسترضاء اقباط المهجر للحصول على صك كنسي أو صك الغفران ,وينال رضا الكنيسة للحصول على أصوات النصاري لأن النصارى فى المرة السابقه انتخبوا الاخوان فى مقابلة السلفيين فالحزب يريد أن يغير هذه الصورة , ليكون خليفة الأخوان ومن حقهم ان يحلموا ,,
واليه وإلى كل من يتكلم زورا وبهتانا......!!!!
(كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً)
أما بالنسبة لموضوع السفر لأمريكا قتل بحثا وواجهنا سعد الدين ابراهيم وهرب من المواجهة لعلمه بكذبه ويجب أن تعود إلى وسائل الأعلام حينذاك وستعرف , والحديث موجه للأستاذ سليم عزوز
وإما دفاعنا عن الماده 219 وغيرها من مواد الهوية ليست سياسة وأنما هو دين ندين لله تعالى به وسندافع بكل قوة وإلى أخر رمق فينا , ولكن من العجيب أن نرى من المسلمين من يتمنى إلغاء هذه المواد نكاية فى الدعوة السلفية وحزب النور ,
فلهؤلاء نقول أن من يفرح بإلغاء مواد الهوية نكاية فينا فليراجع إيمانه,وليستغفر ربه تعالى ,
وإما قولك ألف باء سياسة فالواقع يكذب ذلك بشهادة الكثير من المثقفين والساسة ولو شئت لسردت لك الأسماء وكلها لامعة ويكفى أن الجميع يتمنى الآن وجهة نظرنا فى الأحداث وإن كانوا لم يعلنوا ذلك لحاجة فى نفس يعقوب , وإما أسترضاء اقباط المهجر فهذا إفتراء ستحاسب عليه امام الله تعالى,
والجميع يعلم من أنفق الغالى والرخيص وقدم التنازلات من أجل استرضاء النصارى فى الداخل والخارج
بل وقدم التنازلات حتى فى عقيدته , وهذا لا يخفى على الجميع ويجب أن لايزايد أحد علينا فى ذلك فهذا منهجنا وتلك عقيدتنا لن نبيعها بثمن بخس ولو كان ملك العالم بأسره ,,
وأما الحلم فانت صادق فنحن نحلم فعلا ولكننا نحلم بدولة الأسلام على منهاج النبوة وبإعتقاد الصحابة ومن تبعهم بإحسان هذا حلمنا وأملنا وما نعمل من أجله ,

غفر الله لنا ولكم وللمسلمين ووالله من وراء القصد,,,

.•*´¨`*•. أبـوبـلال •*´¨`*•.
@[232788516834283:274:دعماً للدعوة السلفية" دعوة وربى يبارك فيها "]

    خالد آل رحيم يكتب :

        حزب النور ( والثنائي الجزيرة وعزوز )

هل صار حزب النور هو الوجبة الشهية لجميع فضائيات بقيادة الجزيرة والمواقع الأليكترونية ومليشيات الفيس بوك, وبعض السفهاء المتعالمين الذين لا يفقهون أقل مسألة فى الطهارة وتراهم يخونون ويسفهون ويسبون ويشتمون بغير دليل ولا سند وما ذلك إلا لأنك خالفتهم الرأى,والعرض مستمر ,
 فبعد ثنائية الجزيرة والجوادى تأتى ثنائية اخرى ,الجزيرة وعزوز ,وهو الكاتب الصحفى سليم عزوز, وإن كان له الحق أن يعارض أو يوالى فهذا شأنه أم أن يؤيد أعتراضه بأكاذيب فهذا ما لا يجوز السكوت عليه فقد ظهر فى أحد برامج قناة الجزيرة يوم الاثنين
 الموافق 28 /10 /2013 قائلا :
 أن سفر وفد حزب النور لأمريكا كان بوساطة سعد الدين أبراهيم ليحثها على قبول حزب النور بديلا للأخوان,
 وأن نجاحه يتمثل فى الماده 219 وهو الذى يصوره على أنه نجاح عظيم
وأنه جاهل بالف باء سياسة (حزب النور) ويتصور أن الشعب المصرى لا يفرق بين الذقون وأنه يلعب على حصد أصوات الشعب التى كانت تذهب للأخوان مستغلا عدم استطاعة الشعب المصري التفريق بين الأسلاميين
وأن حزب النور يحاول أسترضاء اقباط المهجر للحصول على صك كنسي أو صك الغفران ,وينال رضا الكنيسة للحصول على أصوات النصاري لأن النصارى فى المرة السابقه انتخبوا الاخوان فى مقابلة السلفيين فالحزب يريد أن يغير هذه الصورة , ليكون خليفة الأخوان ومن حقهم ان يحلموا ,,
 واليه وإلى كل من يتكلم زورا وبهتانا......!!!!
(كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً)
 أما بالنسبة لموضوع السفر لأمريكا قتل بحثا وواجهنا سعد الدين ابراهيم وهرب من المواجهة لعلمه بكذبه ويجب أن تعود إلى وسائل الأعلام حينذاك وستعرف , والحديث موجه للأستاذ سليم عزوز
وإما دفاعنا عن الماده 219 وغيرها من مواد الهوية ليست سياسة وأنما هو دين ندين لله تعالى به وسندافع بكل قوة وإلى أخر رمق فينا , ولكن من العجيب أن نرى من المسلمين من يتمنى إلغاء هذه المواد نكاية فى الدعوة السلفية وحزب النور ,
 فلهؤلاء نقول أن من يفرح بإلغاء مواد الهوية نكاية فينا فليراجع إيمانه,وليستغفر ربه تعالى ,
 وإما قولك ألف باء سياسة فالواقع يكذب ذلك بشهادة الكثير من المثقفين والساسة ولو شئت لسردت لك الأسماء وكلها لامعة ويكفى أن الجميع يتمنى الآن وجهة نظرنا فى الأحداث وإن كانوا لم يعلنوا ذلك لحاجة فى نفس يعقوب , وإما أسترضاء اقباط المهجر فهذا إفتراء ستحاسب عليه امام الله تعالى,
والجميع يعلم من أنفق الغالى والرخيص وقدم التنازلات من أجل استرضاء النصارى فى الداخل والخارج
 بل وقدم التنازلات حتى فى عقيدته , وهذا لا يخفى على الجميع ويجب أن لايزايد أحد علينا فى ذلك فهذا منهجنا وتلك عقيدتنا لن نبيعها بثمن بخس ولو كان ملك العالم بأسره ,,
وأما الحلم فانت صادق فنحن نحلم فعلا ولكننا نحلم بدولة الأسلام على منهاج النبوة وبإعتقاد الصحابة ومن تبعهم بإحسان هذا حلمنا وأملنا وما نعمل من أجله ,

        غفر الله لنا ولكم وللمسلمين ووالله من وراء القصد,,,

 .•*´¨`*•. أبـوبـلال •*´¨`*•.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق