الأربعاء، 17 ديسمبر 2014

الشيخ ياسر برهامي نهيت السيسي عن الظلم والقتل وتعهد لي وسيسأل عن ذلك يوم..القيامة

===========

==================


قصيدتى فى الشيخِ ياسر برهامى - حفظَه اللهُ - بعنوانِ : المدحُ السَّامى فى الشَّيخِ برهامى " ، وستتبعُها قصيدةُ أخرى - إن شاءَ اللهُ - .

سلمـَــتْ يمينُــــك شيخَــنا برهــــامى
ستظــــــلُّ معـــدوداً مـــــن الأعــــلامِ

قد نــــالَك الأوغـــــــادُ فاصبرْ شيخَـــنا
إنِّى عهـــدْتُك صــــامتاً بســــــــــــلامِ

واسحــقْ بصـبرِك سبَّهم ، واعجبْ لهم
جهلَـــتْ مكـــانَك عصــــبةُ الأقـــــــزامِ

قد ظنُّوا أنَّ الطعـــنَ ينصـــــرُ دينَنـــــــا
بؤســــاً لهم مـن عصــــبةِ الإجــــــرامِ

جبلٌ أرادوا نحـــــــتَه ، من جهـــــــلِهم
فمـــــرادُهم ضـــربٌ من الأحـــــــلامِ

أبشــــــرْ بعـــزِّ سوفَ تلـــــقى خــيرَه
أبشــــــرْ بحــــبٍّ فى بنى الإســــلامِ

يا سائلى عن شيخـِـــــنا ، هـــو عالمٌ
هو جهــــبذٌ فى الفقــــهِ والأحكــــــامِ

شيخُ العقــــــيدةِ ناصــــرٌ لكتــــــــابِنا
رادٌّ علــــى الأهـــــــــواءِ والأوهــــــامِ

ومصنِّفٌ " فقـــهَ الخـــــلافِ " و "منَّةً "
عجـــــباً لـــه من فـــــارسٍ مقـــــدامِ

"
فضلُ الغــنىِّ " كتـــابُه يا ســــائلى
قــــــــادَ الفــــوائدَ كلَّــــها بزمـــــــامِ

طــــافَ البــلادَ معـــلِّمــــاً لشبــــابِنا
هجرَ الكــــرى ، يسمــــو علـى الآلامِ

فــالجسمُ ينسـى حظَّــه فـى رحـلةٍ
للعـــــلمِ والقـــــــرآنِ والإســـــــلامِ

يــــاربِّ واجمـــعْ شمـــلَ أمّـــَةِ أحمدٍ
فى الخيرِ واحفظْ شيخَـنا بـــرهــامى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخوكم / محمَّدٌ بنُ عبدِ ربِّ النبىِّ
عفا اللهُ عنه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق