حث النبي صلى الله عليه وسلم على صوم عاشوراء (10 محرم) لما فيه من الأجر العظيم والثواب الجزيل من الله جلَّ في علاه ، و كان صومُ يوم عاشوراء واجبًا في الابتداء قبل أنْ يُفْرض رمضان، فلما فُرض رمضان، فمَنْ شاء صام عاشوراء ومَنْ شاء ترك .
عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى، قال: فأنا أحق بموسى منكم فصامه صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه" رواه البخارى و مسلم .
ويستحب صوم التاسع مع العاشر لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع".رواه مسلم. قال شيخ الإسلام في المجموع: يعني مع العاشر ولأجل مخالفة اليهود.
الأحـد : 9 محرم 1436 هـ
الإثنين : 10 محرم 1436 هـ
ويستحب صوم التاسع مع العاشر لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع".رواه مسلم. قال شيخ الإسلام في المجموع: يعني مع العاشر ولأجل مخالفة اليهود.
الأحـد : 9 محرم 1436 هـ
الإثنين : 10 محرم 1436 هـ
=========================
============================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق