أبو عمار حماده موسى يكتب :
============================
للعلم الجبهة السلية هذه غير الدعوة السلفية والممثلة فى علماء أجلاء شهد لهم القاصى والدانى بالعلم أمثال العلامة الشيخ الدكتور (محمد بن إسماعيل المقدم حفظه الله - والشيخ الدكتور أحمد فريد - والشيخ الدكتور ياسر برهامى والشيخ الدكتور سعيد عبد العظيم وغيرهم وللعلم كذلك أن الجبهة السلفية هذه تمثل الفكر السرورى القطبى وهذا الجبهة تأسست لتضاهى وتُماثل الدعوة السلفية المباركة ولكن أنى لهم ذلك ..وكذلك للعلم أن أكبر داعمى هذه الجبهة هما الشيخ الدكتور محمد عبد المقصود هداه الله والشيخ فوزى السعيد هداه الله ومن ذِكر أسماء هؤلاء تعرف إنتماء هذه الجبهة لمن ولأى فكر تنتمى له !!
وتم تحرير بلاغ يتهم متحدث"الجبهة السلفية" بالتحريض على ثورة مسلحة
28 نوفمبر ...حيث دعت هذه الجبهة الى الخروج يوم 28 من شهر
نوفمبر الجارى2014م
وقد نقلت هذا الخبر جريدة اليوم السابع
كفاكم أذى آذيتمونى بإسم الدين وصددتم الناس عنا بإسم الدين وبدعتمونا بإسم الدين
وكفرتمونا بإسم الدين ولا تمثلون إلا أنفسكم هداكم الله وردكم إلى الحق والصواب
أبو عمار حماده موسى .
6-11-2014
=
بيان من "الدعوة السلفية بمصر" الصادر في "3-11-2014م"
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإن "الدعوة السلفية بمصر" تستنكر دعوة ما يُسمى: بـ"الجبهة السلفية!" لما وصفته بالثورة الإسلامية! وتؤكد على تكاتف الشعب المصري مِن أجل إعادة البناء.
وقد تناولتْ وسائلُ الإعلام بيانًا منسوبًا لما يُسمى: بـ"الجبهة السلفية" تدعو فيه لما وصفته بـ"الثورة الإسلامية" جاء فيه الدعوة إلى إسقاط الحكومات، والوزارات، والدساتير التي وصفها بالانقلاب على الإسلام.
والدعوة السلفية بمصر تؤكد على الأمور الآتية:
1- رفضت "الدعوة السلفية" منذ نشأتها -وما زالت- ترفض التلويح بالتكفير أو العنف؛ فضلاً عن الدعوة الصريحة له، وأكَّدت ذلك قبل "30-6" وبعدها، ومِن ثَمَّ فهي ترفض ما جاء في هذا البيان جملة وتفصيلاً.
2- تؤكد "الدعوة السلفية" على أن الأساس الدستوري للدولة المصرية فيه النص على مرجعية الشريعة، وهو أمر موجود في دستور 1971م، وتم تجويده في تعديلات 80، وكان بتلك الصورة كافيًا عند الإخوان، ومع هذا فقد تم -بفضل الله- تعديله إلى الأفضل في دستور 2012م و2014م؛ فكيف يمكن لـ"تحالف دعم الشرعية" -أو لأحد مكوناته: كالجبهة السلفية- أن يَدعي الآن أن الدولة المصرية انقلبت على الإسلام؟!
3- ومِن هذا المنطلق؛ فإن "الدعوة السلفية" شأنها شأن عموم الشعب المصري تساند الدولة المصرية لتسترد عافيتها ولتبقى رائدة في قلب العالم الإسلامي، وفي ذات الوقت فإن الدعوة توجِّه النصح للحكومة "متى رأت خطأ شرعيًّا أو واقعيًّا" بالحكمة والموعظة الحسنة كما أمر الله -عز وجل-.
4- تؤكد "الدعوة السلفية" أن موقفها الثابت مِن رفض دعوات العنف والصدام والتكفير هو موقف عامة رموز التيار السلفي الملتزمين بثوابته؛ فلا يجب أن يُلتَفت بعد ذلك إلى كيانات وهمية أو إعلامية، لا سيما وهم بالفعل منضمون تحت كيان أكبر (المسمى بتحالف دعم الشرعية والذي يشمل الإخوان ومَن تحالف معهم في 30-6)، وكان يمكنهم الكلام باسمه "لو أرادوا الوضوح والشفافية"، ولكنها المحاولات الدائمة لجر الشباب السلفي إلى ممارسات كان -وما زال- يرفضها بفضل الله -تعالى-.
5- تستنكر "الدعوة السلفية" أن يَدفع "تحالف دعم الشرعية " هذا المكون مِن مكوناته "الجبهة السلفية" ليكون هو مَن يدعو إلى هذه الأفكار في الوقت الذي بدأت فيه رموز إخوانية كبيرة، مثل الأستاذ: "على فتح الباب " بالدعوة إلى حوار بيْن الإخوان وبين الرئيس "السيسي" الذي وصفه بأنه "تَخرَّج مِن مدرسة وطنية عريقة تُعلي مصلحة الوطن وهي الجيش المصري".
6- و"الدعوة السلفية" إذ ترحِّب بكل صوت عاقل داخل الإخوان، تتألم مِن إصرار البعض منهم على العناد، وتستنكر بصورة أكبر محاولة خداع الشباب السلفي مِن جهة، وجمهور الشعب من جهة أخرى - بتصدير الدعوة للصدام بأسماء أفراد أو كيانات توصف بأنها "سلفية" حتى لو كانت وهمية! وهو ما تصدت له "الدعوة السلفية" ورفضته في وقت مبكر جدًّا عندما امتنعت عن المشاركة في "اعتصام رابعة"، وامتنعت مِن قبل ذلك عن المشاركة في المليونيات التي تمت هناك.
7- تحذر "الدعوة السلفية" أبناءها كما تحذر عموم الشعب المصري من الأفراد والكيانات "المنتسبة للسلفية"، مع أنهم في منهجهم في العمل الاجتماعي والسياسي حلفاء أو أتباع للإخوان؛ ولذلك تجدهم يخالفون في بياناتهم وتصريحاتهم "ثوابت المنهج السلفي" الذي يُراعي المصالح والمفاسد، وينتهج السلمية، ويحافظ على مصالح البلاد، وحرمات العباد، ويحارب فكر التكفير.
8- تُطمئِن "الدعوة السلفية" عموم الشعب المصري أن هذه الدعوات لا تمثـِّل شيئًا ذا بال غير ما هو واقع بالفعل مِن تحالف دعم الشرعية الذي يَستعمل هذه الكيانات كنوع من التنوع في منصاته الإعلامية، وقد حاولتْ هذه الكيانات أن تتوحد لتأسيس حزب سياسي، ولكنهم فشلوا مجتمعين في الحصول على عدد التوكيلات اللازمة لتأسيس الحزب، وكان هذا أثناء فترة حكم د."مرسي"، وازدادت أحوالهم الآن ضعفًا بطبيعة الحال.
حفظ الله مصر مِن كل سوء، ووقاها شر الفتن، ما ظهر منها وما بطن.
الدعوة السلفية بمصر
الاثنين 10 محرم 1436هـ
الموافق 3 نوفمبر 2014م
===============================================
يستحق القراءة
#ﻧﺎﺩﺭ _ﺑﻜﺎﺭ ﻳﻜﺘﺐ -:
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ؟
4/11/2014 ﺍﻟﺸﺮﻭﻕ
ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﻃﻠﻘﺘﻪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻏﻤﺎﺭ
ﺍﻟﻤُﺴﻤﺎﺓ « ﺑﺎﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﺔ » ﻭﺍﻟﺰﺍﻋﻢ ﺇﻟﻰ
ﺇﻃﻼﻕ ﻣﺎ ﻭﺻﻔﻮﻩ «ﺑﺎﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ » ﻻ
ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻋﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻀﻼ ﻋﻦ
ﺗﻔﻨﻴﺪﻩ ﻭﻛﺸﻒ ﻋﻮﺍﺭﻩ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﻧﻔﺴﻪ
ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﻋﺪﺓ ﻧﻘﺎﻁ ﺃﺣﺴﺐ ﺃﻧﻬﺎ ﺗُﻬﻢ
ﺍﻟﺒﺎﺣﺜﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺣﺪﻫﻢ ﺩﻭﻥ
ﺍﻟﻤﺘﺸﻨﺠﻴﻦ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮﻓﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻯ ﺟﻬﺔ
ﻛﺎﻧﻮﺍ.
ﺃﻭﻟﻰ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﻭﺃﻫﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮﻯ، ﻓﻮﺿﻰ
ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻐﺮﻕ ﻓﻰ ﺧﻀﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ
ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﺑﻨﺨﺒﺘﻪ ﻭﻗﺎﻋﺪﺗﻪ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ..
ﻓﻮﺿﻰ ﻳﺘﻌﻤﺪﻫﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻟﻴﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ
ﺧﻠﻂ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻓﻰ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺃﻫﺪﺍﻓﻪ، ﻭﻳﺘﻠﻘﻔﻬﺎ
ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺤﺴﻦ ﻧﻴﺔ ﻭﻻ ﻳﻨﺘﺒﻪ ﺇﻟﻰ
ﺿﺮﻭﺭﺓ « ﺗﺤﺮﻳﺮ» ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺢ ﻭ «ﺿﺒﻄﻪ ».
ﻭﻣﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺨﻠﻂ ﻋﻦ ﻋﻤﺪ ﺑﻴﻦ
« ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ » ﻭ «ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﻧﻴﺔ »، ﻭﺑﺈﺯﺍﺋﻪ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ
ﺍﻟﺬﻯ ﻻ ﻳﻀﺒﻂ ﻣﺼﻄﻠﺢ « ﺳﻠﻔﻴﺔ » ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻯ
ﻳﻮﺳﻊ ﻭﻳﻀﻴﻖ ﺃﻭ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﻳﻨﻘﺺ ﻣﻦ
ﻣﺼﻄﻠﺢ «ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ » ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻠﻮ ﻟﻪ ﻟﺘﺘﻔﻖ
ﻣﻊ ﻣﺮﺍﺩﻩ ﻫﻮ، ﻭﻟﺘﻮﺍﻛﺐ ﻓﻬﻤﻪ ﻭﻃﺮﻳﻘﺘﻪ ... ﻫﺬﺍ
ﺇﻥ ﻟﻢ ﻧﻘﻞ ﺗﺘﻔﻖ ﻣﻊ ﻫﻮﺍﻩ ﻭﻃﻤﻮﺣﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ !
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﻬﺎﻣﺔ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺜﻴﺮﻫﺎ
ﺯﻭﺑﻌﺔ ﺑﻴﺎﻥ « ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﺔ » ﺃﻧﻪ ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺆﺳﻒ ﺭﺅﻳﺔ ﺃﺟﻴﺎﻝ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻤﻦ ﺗﺮﺑﻮﺍ ﻓﻰ
ﺣﺎﺿﻨﺔ ﺳﻨﺼﻔﻬﺎ ﺑﺎﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻋﻤﻮﻣﺎ؛ ﻧﺸﺄﺕ
ﻭﻟﻢ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺩﺭﻭﺱ ﺍﻟﻤﺎﺿﻰ ﻭﻟﻢ ﺗﺘﻔﻄﻦ
ﺇﻟﻰ ﻛﺎﺭﺛﻴﺔ ﺍﻟﻮﻗﻮﻉ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺘﻰ
ﺩﻣّﺮﺕ ﺃﻭﻃﺎﻧﺎ ﻭﺳﺎﻋﺪﺕ ﻓﻰ ﺗﺴﻠﻂ ﻃﻐﺎﺓ ﻭﻣﺰﻗﺖ
ﻭﺣﺪﺓ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺭ
ﻋﻘﻮﺩ .... ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﻴﺎﺕ،
ﺟﺰﺍﺋﺮ ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﻴﺎﺕ، ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ .
ﺛﻢ ﻧﺪﻟﻒ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻌﻨﻴﻪ
ﺛﻮﺭﺓ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻷﻋﻀﺎﺀ ﻛﻴﺎﻥ ﻻ
ﻳﺘﻌﺪﻯ ﺃﻓﺮﺍﺩﻩ ﺃﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ــ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻻ
ﻣﺠﺎﺯﺍ ــ؟ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﺘﻮﻗﻌﻪ؟ ﻣﺎ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺪﻻﻉ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ؟ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺗﺼﻮﺭﻛﻢ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻰ
ﻋﻦ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ «ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ » ؟ ﻟﻮ ﺍﺳﺘﻄﻌﺘﻢ
ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻓﻠﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﺒﻴﺎﻧﻜﻢ ﺟﺪﻭﻯ ﺗُﺬﻛﺮ،
ﻷﻧﻬﺎ ﻭﻗﺘﺌﺬ ﻟﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺛﻮﺭﺓ، ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﺃﻥ
ﺗﻜﻮﻥ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ !
ﺍﻟﻜﻞ ﻳُﺤﺴﻦ ﺑﺸﻰﺀ ﻣﻦ ﺟﺮﺃﺓ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺣﻤﺎﺳﺔ
ﺍﻟﺨﻄﺎﺑﺔ ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﺎﺀ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ « ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ » ﺇﺿﺮﺍﻡ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻓﻰ
ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺗﺪﺑﻴﺮ ﺷﺌﻮﻧﻪ ﻭﺗﺤﻤﻞ ﺗﺼﺪﻉ ﺑﻌﺾ ﺃﺭﻛﺎﻧﻪ
ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﺮﻣﻴﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺋﻢ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﻴﺎﺡ
ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺍﻗﺘﺮﺍﺑﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺪﻓﺄﺓ ﺧﺸﻴﺔ ﻋﺒﺜﻬﻢ ﺑﺎﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻤﻮﻗﺪﺓ ... ﻛﻞ
ﻫﺬﺍ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺻﻨﻒ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق