===========================================
الدعوة السلفية قلعة وصرح شامخ لا يستطيع أحد أن يهدمه إن شاء الله وشيوخها فمن نطح الصخر والجبل تهشم رأسه وظل الجبل جبل حفظك الله دعوتى
أبو عمار حماده موسى
أبو عمار حماده موسى
شكر واجب لمشايخنا الأفاضل فهم بفضل الله حافظوا على الوطن حافظوا على الدعوة حافظوا على هوية مصر الإسلامية حقنوا دماء كثير من الشباب تعاملوا مع الأحداث بحكمة و...
YOUTUBE.COM
للعلم الجبهة السلية هذه غير الدعوة السلفية والممثلة فى علماء أجلاء شهد لهم القاصى والدانى بالعلم أمثال العلامة الشيخ الدكتور (محمد بن إسماعيل المقدم حفظه الله - والشيخ الدكتور أحمد فريد - والشيخ الدكتور ياسر برهامى والشيخ الدكتور سعيد عبد العظيم وغيرهم وللعلم كذلك أن الجبهة السلفية هذه تمثل الفكر السرورى القطبى وهذا الجبهة تأسست لتضاهى وتُماثل الدعوة السلفية المباركة ولكن أنى لهم ذلك ..وكذلك للعلم أن أكبر داعمى هذه الجبهة هما الشيخ الدكتور محمد عبد المقصود هداه الله والشيخ فوزى السعيد هداه الله ومن هؤلاء تعرف إنتماء هذه الجبهة لمن !!
وتم تحرير بلاغ يتهم متحدث"الجبهة السلفية" بالتحريض على ثورة مسلحة 28 نوفمبر ... دعوا الى الخروج يوم 28 من شهر نوفمبر الجارى2014م
وقد نقلت هذا الخبر جريدة اليوم السابع
كفاكم أذى آذيتمونى بإسم الدين وصددتم الناس عنا بإسم الدين وبدعتمونا بإسم الدين وكفرتمونا بإسم الدين ولا تمثلون إلا أنفسكم هداكم الله وردكم إلى الحق والدين أبو عمار حماده موسى .
6-11-2014
==============================================
يستحق القراءة
#ﻧﺎﺩﺭ _ﺑﻜﺎﺭ ﻳﻜﺘﺐ -:
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ؟
4/11/2014 ﺍﻟﺸﺮﻭﻕ
ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﻃﻠﻘﺘﻪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻏﻤﺎﺭ
ﺍﻟﻤُﺴﻤﺎﺓ « ﺑﺎﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﺔ » ﻭﺍﻟﺰﺍﻋﻢ ﺇﻟﻰ
ﺇﻃﻼﻕ ﻣﺎ ﻭﺻﻔﻮﻩ «ﺑﺎﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ » ﻻ
ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻋﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻀﻼ ﻋﻦ
ﺗﻔﻨﻴﺪﻩ ﻭﻛﺸﻒ ﻋﻮﺍﺭﻩ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﻧﻔﺴﻪ
ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﻋﺪﺓ ﻧﻘﺎﻁ ﺃﺣﺴﺐ ﺃﻧﻬﺎ ﺗُﻬﻢ
ﺍﻟﺒﺎﺣﺜﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺣﺪﻫﻢ ﺩﻭﻥ
ﺍﻟﻤﺘﺸﻨﺠﻴﻦ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮﻓﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻯ ﺟﻬﺔ
ﻛﺎﻧﻮﺍ.
ﺃﻭﻟﻰ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﻭﺃﻫﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮﻯ، ﻓﻮﺿﻰ
ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻐﺮﻕ ﻓﻰ ﺧﻀﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ
ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﺑﻨﺨﺒﺘﻪ ﻭﻗﺎﻋﺪﺗﻪ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ..
ﻓﻮﺿﻰ ﻳﺘﻌﻤﺪﻫﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻟﻴﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ
ﺧﻠﻂ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻓﻰ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺃﻫﺪﺍﻓﻪ، ﻭﻳﺘﻠﻘﻔﻬﺎ
ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺤﺴﻦ ﻧﻴﺔ ﻭﻻ ﻳﻨﺘﺒﻪ ﺇﻟﻰ
ﺿﺮﻭﺭﺓ « ﺗﺤﺮﻳﺮ» ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺢ ﻭ «ﺿﺒﻄﻪ ».
ﻭﻣﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺨﻠﻂ ﻋﻦ ﻋﻤﺪ ﺑﻴﻦ
« ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ » ﻭ «ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﻧﻴﺔ »، ﻭﺑﺈﺯﺍﺋﻪ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ
ﺍﻟﺬﻯ ﻻ ﻳﻀﺒﻂ ﻣﺼﻄﻠﺢ « ﺳﻠﻔﻴﺔ » ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻯ
ﻳﻮﺳﻊ ﻭﻳﻀﻴﻖ ﺃﻭ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﻳﻨﻘﺺ ﻣﻦ
ﻣﺼﻄﻠﺢ «ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ » ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻠﻮ ﻟﻪ ﻟﺘﺘﻔﻖ
ﻣﻊ ﻣﺮﺍﺩﻩ ﻫﻮ، ﻭﻟﺘﻮﺍﻛﺐ ﻓﻬﻤﻪ ﻭﻃﺮﻳﻘﺘﻪ ... ﻫﺬﺍ
ﺇﻥ ﻟﻢ ﻧﻘﻞ ﺗﺘﻔﻖ ﻣﻊ ﻫﻮﺍﻩ ﻭﻃﻤﻮﺣﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ !
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﻬﺎﻣﺔ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺜﻴﺮﻫﺎ
ﺯﻭﺑﻌﺔ ﺑﻴﺎﻥ « ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﺔ » ﺃﻧﻪ ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺆﺳﻒ ﺭﺅﻳﺔ ﺃﺟﻴﺎﻝ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻤﻦ ﺗﺮﺑﻮﺍ ﻓﻰ
ﺣﺎﺿﻨﺔ ﺳﻨﺼﻔﻬﺎ ﺑﺎﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻋﻤﻮﻣﺎ؛ ﻧﺸﺄﺕ
ﻭﻟﻢ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺩﺭﻭﺱ ﺍﻟﻤﺎﺿﻰ ﻭﻟﻢ ﺗﺘﻔﻄﻦ
ﺇﻟﻰ ﻛﺎﺭﺛﻴﺔ ﺍﻟﻮﻗﻮﻉ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺘﻰ
ﺩﻣّﺮﺕ ﺃﻭﻃﺎﻧﺎ ﻭﺳﺎﻋﺪﺕ ﻓﻰ ﺗﺴﻠﻂ ﻃﻐﺎﺓ ﻭﻣﺰﻗﺖ
ﻭﺣﺪﺓ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺭ
ﻋﻘﻮﺩ .... ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﻴﺎﺕ،
ﺟﺰﺍﺋﺮ ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﻴﺎﺕ، ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ .
ﺛﻢ ﻧﺪﻟﻒ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻌﻨﻴﻪ
ﺛﻮﺭﺓ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻷﻋﻀﺎﺀ ﻛﻴﺎﻥ ﻻ
ﻳﺘﻌﺪﻯ ﺃﻓﺮﺍﺩﻩ ﺃﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ــ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻻ
ﻣﺠﺎﺯﺍ ــ؟ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﺘﻮﻗﻌﻪ؟ ﻣﺎ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺪﻻﻉ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ؟ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺗﺼﻮﺭﻛﻢ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻰ
ﻋﻦ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ «ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ » ؟ ﻟﻮ ﺍﺳﺘﻄﻌﺘﻢ
ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻓﻠﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﺒﻴﺎﻧﻜﻢ ﺟﺪﻭﻯ ﺗُﺬﻛﺮ،
ﻷﻧﻬﺎ ﻭﻗﺘﺌﺬ ﻟﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺛﻮﺭﺓ، ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﺃﻥ
ﺗﻜﻮﻥ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ !
ﺍﻟﻜﻞ ﻳُﺤﺴﻦ ﺑﺸﻰﺀ ﻣﻦ ﺟﺮﺃﺓ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺣﻤﺎﺳﺔ
ﺍﻟﺨﻄﺎﺑﺔ ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﺎﺀ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ « ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ » ﺇﺿﺮﺍﻡ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻓﻰ
ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺗﺪﺑﻴﺮ ﺷﺌﻮﻧﻪ ﻭﺗﺤﻤﻞ ﺗﺼﺪﻉ ﺑﻌﺾ ﺃﺭﻛﺎﻧﻪ
ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﺮﻣﻴﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺋﻢ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﻴﺎﺡ
ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺍﻗﺘﺮﺍﺑﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺪﻓﺄﺓ ﺧﺸﻴﺔ ﻋﺒﺜﻬﻢ ﺑﺎﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻤﻮﻗﺪﺓ ... ﻛﻞ
ﻫﺬﺍ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺻﻨﻒ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ
==============================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق