الاثنين، 6 أكتوبر 2014

الدعوة السلفية المباركة وحزب النور جزاهما الله خيرا على جهدهما المشكور ونظرتهما الثاقبة النافعة للأفراد والأمة والتى يراها البعض بعد فترة من الزمن














 الله المستعان صرنا نتسول الصلح من الإنقلابيين وللأسف.....
الإنقلابيين ودن من طين وودن من عجين ؟!!!
*اللهم لا شماتة*

========================

تعرضت الدعوة السلفية لهجوم إعلامي كثيف، أورث الكثيرين غبشا في رؤيتهم لمواقفها بغض النظر عن تقييمهم لتلك المواقف.. فموقف الدعوة السلفية في 30 يونيو لا يختلف كثيرا عن موقفها في 25 يناير، حيث كانت المشاركة في المرتين سلبية، وذلك بالامتناع عن المشاركة في أي حشود وحشود مضادة يترتب عليها دماء وانتهاك حرمات.
وتشابه موقف الدعوة السلفية في المرتين في الانطلاق في المشاركة في بناء البلاد والحفاظ على وحدتها بعد انتهاء الأحداث، فلم تشارك الدعوة رسميا في مظاهرات 25 يناير، حيث اعتبرت الخلاف في المشاركة فيها أمرا خاضعا للمصلحة والمفسدة وتكتنفه وجهات النظر المختلفة، بما يسوغ الخلاف بشأنه، ولا يجعله خروجا على ولي الأمر الشرعي أو أمرا محرما كما أشيع، واكتفت بالحفاظ على الجبهة الداخلية، وبعد انقضاء صفحة مبارك، شاركت الدعوة وساهمت في المشهد السياسي بكل قوة.
وكذا بعد إسداء النصائح للإخوان حتى لا يتعرضوا لما آل إليه الأمر، قررت الدعوة السلفية عدم المشاركة في 30 يونيو، وبعد أن طويت صفحة د.مرسي فعليا بقيادة الجيش، مدعوما بغطاء شعبي من المظاهرات الحاشدة التي لا تقل بل تزيد عن مظاهرات 25 يناير، قررت الدعوة الإدلاء برؤيتها أيضا بعد ترسخ المشهد الجديد بسجن د.مرسي يوم 2 يوليو، فشاركت في الساحة السياسية يوم 3-7.
جاءت المشاركة أيضا متفردة، من حيث تقديمها للمصلحة العليا للبلاد والعباد على المصالح الشخصية، حيث وقفت ضد مخططات تقسيم مصر وتمزيق جيشها، وفي نفس الوقت لم تتوقف عن محاولة إرساء دعائم تحقيق العدالة بإنكار ما وقع من مظالم على كل المستويات الخاصة والعامة، والرسمية وغير الرسمية، مع وقوفها بالمرصاد ضد التوجهات العالمانية لبعض الأطراف المشاركة في المشهد الجديد، وسعيها لإيجاد موطئ قدم لرفع لواء الشريعة وتحكيمها.
شملت مواقف الدعوة السلفية التوسط لدى الجهات الرسمية في الدولة للإفراج عن المعتقلين وتقليل دائرة الاشتباه قدر الإمكان، وكذا إعلان الإنكار بوضوح في البيانات الرسمية والمداخلات على القنوات الفضائية لكل الدماء والاعتقالات بدون وجه حق.
بدأت المواقف يوم 4 يوليو 2013 بإسداء الشيخ ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، النصح لأجهزة الدولة على قناة الحياة مع الإعلامي شريف عامر، بأن تتجه الدولة لتقليل المطاردات القانونية طلبا لإفساح المجال لتقريب المصالحة مع جماعة الإخوان، وأن مصلحة مصر تقتضي عدم تهييج شباب التيار الإسلامي كله بملاحقات فيها تجاوز لأنها لم تشمل طرف البلطجية بمثلها.
وفي بيان رسمي لحزب النور أذاعته وسائل الإعلام بتاريخ 6 يوليو 2013، أعلن رفضه التام لكل هذه الممارسات وتبرؤه منها: إراقة دماء متظاهرين سلميين في طول البلاد وعرضها، ملاحقة المعارضين السياسيين والقبض عليهم، إعطاء غطاء عملي من قبل الداخلية للبلطجية لإعمال القتل والترويع والتحكم في الشارع وكذلك التعرض لأصحاب السمت الإسلامي، وإغلاق القنوات الإسلامية.
وأدانت الدعوة السلفية عنف الأجهزة الرسمية في بيانها بتاريخ 7 يوليو 2013، والذي جاء فيه: "إذا كنا ندين العنف من الشعب أيًّا ما كان مصدره فعنف الأجهزة الرسمية أولى بالإدانة. ونطالب بتحقيقات شفافة حول (كل مقاطع الفيديو المتداولة) التي تثبت وتوثـِّق أي انتهاكات وتجاوزات. كما نستنكر غاية الاستنكار تصوير بعض الرموز أثناء القبض عليهم؛ ونطالب بمحاكمة مَن تورط في ذلك".
وفي يوم 8 يوليو 2013 استنكرت الدعوة السلفية وحزب النور بكل شدة – في بيان رسمي – ما جرى من أعمال القتل التى حدثت أمام دار الحرس الجمهوري وغيرها بالمخالفة لشرع الله.
وفي 20 يوليو 2013 صرح م.جلال مرة، الأمين العام لحزب النور: بأن الظلم لن يطول، والشعب لن يصبر علي ذلك طويلا ولابد لكل القيادات أن ينظروا لمن سبقوهم فإن الجزاء والعقاب لن يتأخر طويلا.
وأعلن حزب النور رفضه لطلب الفريق السيسي للتفويض، حيث جاء في بيانه يوم 24 يوليو 2013 إعلان رفضه التام للمطالبة بتفويض خاص وعبر حشود شعبية في هذا الشأن، ويؤكد الحزب على أن خرق الأفراد للقانون مهما كان يمكن أن تعالجه الدولة، وأما خرق أجهزة الدولة للقانون فيهدد بزوال الدولة.
وفي يوم 27 يوليو 2013 أعلنت الدعوة السلفية في بيان رسمي براءتها إلى الله من كل من باشر أو تسبب أو أمر أو حرض أو رضي أو أقر سفك الدماء المعصومة من أبناء الشعب المصري من جميع طوائفه وانتماءاته.
وفي نفس اليوم، 27 يوليو حمّل د.يونس مخيون - رئيس حزب النور القائمين علي إدارة البلاد مسئولية كل قطرة دم تسال من مواطن مصري.وقال: أطالب بالوقف الفوري لهذه المذابح، ومحاسبة المسئولين عنها.
وعندما وقعت كارثة فض رابعة يوم 14 أغسطس 2013، كشفت الدعوة السلفية وحزب النور في بيان رسمي، أنهم طالبوا إدارة البلاد الحالية بعدم فض الاعتصامات بالقوة وضرورة الحل السياسي. وجاء في البيان: "نحمل الحكومة المسئولية عن هذه الدماء والأنفس المحرمة، ونطالبها بضرورة إنهاء هذا الوضع القائم الذي يهدد بانقسام المجتمع بحل آخر غير سفك الدماء"، كما طالبت الحكومة بتقديم استقالتها، ودعت جميع العقلاء من جميع الاتجاهات إلى الوقوف معها في إحياء النفوس، وإحياء المجتمع، وإحياء الدولة بالجلوس معًا من أجل الوصول إلى حل سلمي للأزمة.
وأوصت في بيانها جميع أبناء التيار الإسلامي بأن يُثْبِتُوا للمجتمع أنهم جزء منه، يحملون همه، وطالبتهم بالحذر من الخطاب التكفيري العنيف الذي استعمله البعض.
وبعد فض الاعتصام، قال د.ياسر برهامي 18 أغسطس 2013: ما وقع مِن قتل في جميع الأحداث نهينا عنه الأطراف كلها: "الآمر - والمباشِر - والمتسبب - والراضي"؛ ولذا نقول: كلٌ منهم سوف يسأل عند الله عما قدَّم، ولستُ بربٍ يعلم ما في الصدور حتى تسألني عن المجرم الأكبر أو مَن يقع عليه اللوم أكثر؛ إلا أن قواعد الشريعة تقتضي أن المباشر المنفذ هو الأعظم جرمًا، ثم الآمر، ثم المتسبب، ثم الراضي المقر.
وفي 28 أغسطس 2013 قال د.يونس مخيون في مؤتمر صحفي مع المستشار الإعلامي للرئيس المؤقت: نطالب بوقف الخطاب التحريضي التمييزي من قبل بعض وسائل الإعلام والتوقف عن الملاحقة الأمنية العشوائية للمعارضين، ونرفض إقصاء أي فصيل عن الحياة السياسية.
وفي لقاء فضائي يوم 31 أغسطس 2013، قال د. يونس مخيون على قناة الحياة: هناك توسع في مسألة الاعتقالات وإلصاق التهم وتعد على حقوق الإنسان واعتقال للنساء، ومقتل المعتقلين أمر بشع. وكثير ممن نزل للشوارع لم ينزل تأييدا للإخوان، وإنما خوفا من عودة الدولة البوليسية القمعية وعودة ما قبل 25 يناير.
وعلى قناة العربية، قال د.ياسر برهامي يوم 4 سبتمبر 2013: يتحمل مسؤولية الدماء: المباشر، والمتسبب، ومن أمر بطريقة غير منضبطة وعشوائية في فض الاعتصامات أو إعطاء الأمر للقادة الميدانيين ليتصرفوا كما يشاؤون، ومن رضي بذلك.
ويوم 5 مارس 2014 قال د.ياسر برهامي على قناة إم بي سي: لابد من دفع الديات لكل من قتل مظلوما والشعور بالإنصاف سيقلل حجم تيار العنف جدا.
ورغم كل هذا الإنكار المتتابع الواضح لكل المظالم التي وقعت، إلا أن البعض لازال يصر على تفسير أي تعامل مع إدارة البلاد على أنه نوع من الرضى بأي منكر آخر يصدر منها!
فهل سنرى قريبا من يعود إلى رؤية الدعوة السلفية في التعامل مع الواقع الذي شارك فيه التيار الإسلامي كله بعد 25 يناير برغم المنكرات التي شابته؟
============================

في الأيام التى مضت كان يسميها الاخوان وأنصارهم بأيام الحرب على الاسلام  من جهود الدعوة السلفية المباركة وحزب النور
-1- دستور يلزم المشرع بعدم تشريع ما يخالف الشريعة الاسلامية
2- الحكم على ابن السفير المصرى بالسودان بالسجن 5 سنوات لسبه السيدة عائشة رضى الله عنها ///
3- تجميد ما يعرف بالسياحة الدينية بين مصر وايران ///
4- مديرية امن الاسكندرية تصدر قرار بأن اظهار الفطر فى نهار رمضان يعتبر جنحة يعاقب عليها ///
5- الأزهر يحيل احمد كريمة للتحقيق بسبب زيارته لايران ///
6- المجلس الأعلى للشئون الاسلامية يجمد عضوية كريمة بسبب زيارة ايران ///
7 _القضاء الادارى بكفر الشيخ يصدر حكما بحرية ارتداء المرأة للنقاب فى المصالح الحكومية ///
8- القبض على والد الفتاتين الآتى اعتنقتا المذهب الشيعى بالمنصورة///
9- قرار وزير التربية والتعليم باضافة درجات التربية الدينية على المجموع ///
10- مبا حث الآداب تلقى القبض على شابان اقاما حفل زفاف المثلين على احد المراكب النيلية ///
11-وزارة الأوقاف تقوم بانشاء معاهد دعاة لتأهيل غير الأزهريون للخطابة ///
12- رئيس الدولة يؤدى مناسك العمرة اثناء زيارة السعودية ///
13-حركتى حماس والجهاد الاسلامى فى بيان مشترك تشكران الجهود المصرية فى العمل على ايقاف الحرب على غزة ///
14- لأول مرة : الأوقاف: خيام مكيفة وحملات توعية للحجاج قبل مغادر المطار الى بيت الله الحرام ///
15_الأزهر يطالب بالتحقيق مع ابراهيم عيسى لانكاره عذاب القبر ///
16- الملتحى والمنتقبة بيمشوا في الشارع ولا يتعرض لهم بأذى ///
17-المساجد بتأزن وابوابها مفتوحة والناس اعتكفت فى رمضان على افضل حال ///
18- بنعبد ربنا وبنصلى وبنصوم والحياه فل والحمد لله ///
19- قناة الرحمة ،نور الحكمة ، الندى ، قريبا #‏قناة_المستقبل : كل دى قنوات اسلامية تبث من مدينة الانتاج الاعلامى ///
20-وزير الداخلية لاسرة فتاة مسيحية اعتنقت الاسلام من قرية جبل الطير : ابنتكم اشهرت اسلامها رسميا بالأزهر وهى ليست مختطفة .....................................................
دا غير اللى معرفوش من احكام وتشريعات يومية في قوانين الأحوال المدنية والشخصية والاسرة مما ينتصر ويوافق الشريعة الاسلامية !!!!!!!!!!! /// وعلى فكرة : فيه ظلم فيه فيه عنف من الداخلية ، وفيه تلفيق تهم ، وفيه احكام ظالمة ، وفيه قرارات وأحكام تخالف الشريعة الاسلامية !!! بس البلاد مش هتتصلح من يوم وليلة ، ومش عايزك (اخى الاخوانى الربعاوى الثورى التكفيرى التخوينى التفجيرى التسحيقى) تحسسنى ان الله اقامك على هذا الدين ولن تقوم للدين قائمة الا بكم وبمرسيكم - فك الله كربه وأبان له الحق والخير - اهدا كدا #‏واسترجل_واشرب_بيريل على رأى الدكتور صفوت حجازى وحافظ على نفسك واعرف ان دمك اغلى من اى منصب او كرسى زائل 



إن شاء الله صامدون وعلى ربنا متوكلون !!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق