الأحد، 12 أكتوبر 2014

انا الذي رباني فريد وعلمني المقدم وادبني برهامي ....اللامعقول .. د- يسرى حماد



ابن من أبناء الدعوه السلفيه

قال بالنص فى تغريدة له : 

ذهب الرافضى إلى سوريا مضحياً بدمه من أجل أن يمكن للنصيرى 
الدرزى ووقف السلفى ضد الإخوانى حتى لا يمكن للأخير قبله 
نحن نعيش عصر اللا معقول وذهاب العقول.

نعم صدقت يا دكتور نحن نعيش عصر اللامعقول وذهاب العقول
 
فهذا أصدق ما قلت فى هذه التغريدة

وأنا أقول لك شيخنا الحبيب :

اللامعقول أن تقارن بيننا وبين الروافض ابتداءاً

اللامعقول أن تقارن تضحية الروافض بإنزالنا لقواعد شرعية أنت 
تعرفها كما تعرف أسمك

اللامعقول أن تشبه نظام نصيرى درزى كافر بنظام مسلم سنى 
هو بشر يخطئ ويصيب

اللامعقول أن تشبه من ضحى بدمه ليدافع عن عقيدته الفاسدة
 بمن ضحى للحفاظ على الوطن بما فيه التيارالإسلامى

اللامعقول أن تتهمنا فى نياتنا والتى لا يعلمها إلا الله تعالى

اللامعقول أن تقول أننا سبباً فى القضاء على مشروع التمكين

اللامعقول أن تذكر أن الإخوان هم أصحاب مشروع التمكين

اللامعقول أن تتجاهل التاريخ لأن الإخوان وصلوا لسدة الحكم فى
 بعض البلدان الإسلامية ولم نرى تمكيناً

اللامعقول أن تتحدث عن التمكين الذى لم نرى نحن ولا أنت له أى
 بوادر خلال عام كامل

اللامعقول أن تحول خلاف إدارى إلى خلاف سياسي وعقائدى
 وتشكيك فى كل شئ

اللامعقول أن تقول ذلك وأنت نائب رئيس حزب الوطن الذى 

انسحب من التحالف مؤخراً معترضاً

اللامعقول أن الكثير لا يريد أن يصدق أن كثير من العقول قد غُيبت

اللامعقول أن من يقول ذلك هو الدكتور يسرى حماد حفظه الله
  تعالى

أظن أن الجميع عرف ما هو المعقول وما هوالغير معقول

وكذلك عرف من هم أصحاب العقول ومن غُيبت عقولهم ,ومازلوا 
يكابرون ويستكبرون

وأخيراً قد يقول قائل الدكتور يتحدث عن السلفيين فما شأنكم أنتم ؟
أقول : نعم يعنينا نحن لأن الكثير يراجعون أنفسهم ويتمنون لو 
وقفوا 
موقفنا والبعض يريد بخسناً حقنا فى ذلك

فانتظروا حربا لا هوادة فيها من كل حدب وصوب ونحن لها بتوفيق
 
الله تعالى فهو حسبنا ونعم الوكيل

والله من وراء القصد ,,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق