بالفيديو .. الشيخ محمد عبد المقصود عن ابناء الدعوة وحزب النور على قناة رابعة .. وصفهم بأنهم " منافقون "
رد عليه وجدى غنيم ليصحح له المعلومة فقال له لا بل " هم للكفر اقرب منه للايمان "
ولم ينكر عليه الشيخ محمد عبد المقصود او الشيخ الصغير
بل قال الشيخ محمد عبد المقصود وجوههم قبيحة
شاهد الفيديو .. https://www.youtube.com/watch?v=Bl3ObpNOpf8
حسبنا الله ونعم الوكيل .. عند الله تجتمع الخصوم
أبو عمار حماده موسى عضو شورى الدعوة السلفية عن مركز الزقازيق
------------------------------------------------------
هؤلاء هم شيوخ الضلالة والفتنة والذين أشعلوا الفتنة فى مصر والمدارس القطبية الموالية للإخوان وهذا سفه منه وشيخ ضلالةيقول ذلك فى حق فى حق مؤسسة دعوية وشيوخها الدعاة بأنهم اقرب للكفر وعبد المقصود كذلك رأس الأفعى فى مصر ومن أشعل الفتنة وتسبب فى الدماء وسحل النساء وفتنتهم فى دينهم ــالجهاد الجهاد ـ بتأويله الفاسد الخارج عن صريح النصوص والإجماع وأصغر طالب علم عندنا يفحمه فى رد شبهه على شباب الأمة وتضليلهم وصدهم عن منهج السلف الصالح المعتدل الوسطى إلى التكفيرىّ القطبى وقد وجدوا فى نفوس هؤلاء الشباب والفتيات الأرض الخِصبة فى بث سمومهم وضلالتهم فى نفوس الشباب والبنات بسبب قلة العلم عند الشباب وجهلهم وعاطفتهم الجياشة فوجدوا عندهم الأرض الخصبة لبث أفكارهم المنحرفة عن منهج السلف وهؤلاء هم شيوخ الفتنة والضلالة هداهم الله وردهم إلى الحق
------------------------------------------------------
هؤلاء هم شيوخ الضلالة والفتنة والذين أشعلوا الفتنة فى مصر والمدارس القطبية الموالية للإخوان وهذا سفه منه وشيخ ضلالةيقول ذلك فى حق فى حق مؤسسة دعوية وشيوخها الدعاة بأنهم اقرب للكفر وعبد المقصود كذلك رأس الأفعى فى مصر ومن أشعل الفتنة وتسبب فى الدماء وسحل النساء وفتنتهم فى دينهم ــالجهاد الجهاد ـ بتأويله الفاسد الخارج عن صريح النصوص والإجماع وأصغر طالب علم عندنا يفحمه فى رد شبهه على شباب الأمة وتضليلهم وصدهم عن منهج السلف الصالح المعتدل الوسطى إلى التكفيرىّ القطبى وقد وجدوا فى نفوس هؤلاء الشباب والفتيات الأرض الخِصبة فى بث سمومهم وضلالتهم فى نفوس الشباب والبنات بسبب قلة العلم عند الشباب وجهلهم وعاطفتهم الجياشة فوجدوا عندهم الأرض الخصبة لبث أفكارهم المنحرفة عن منهج السلف وهؤلاء هم شيوخ الفتنة والضلالة هداهم الله وردهم إلى الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق