الحضور:
1-د عبدالمقصود :(ينسب للسلفية) ،بيقول :
" هؤلاء منافقون !!! أعوذ بالله من هذه الوجوه القبيحة وجوه مظلمة جعلهم الله مسخة للعالمين كل الناس بتتريق عليهم حتى أحمد كريمة وينقل كلام لميس برهامى الديوث( بدون تعليق) مع إظهار الفرح والشماتة"
ويكذب كذبا صريحا أننا قلنا "السيسى سيطبق الشريعة ،وأنه مرشح إسلامى ،وسننتخبه حتى ولو أطاح بالمشروع الإسلامى(الإخوانى يعنى) " طبعا كل ده كذب .
2_وجدى غنيم: (إخوانى تكفيرى)،بيقول :
" والله هؤلاء أقرب للكفر منهم لٌلإيمان"و"برهامى المجرم ده المنافق"
وطبعا عبدالمقصود لم يعلق هو و محمد الصغير
3_محمد الصغير جماعة إسلامية) ،بيقول
"ده مجنون " ولم ينكر تكفير وجدى وفى بقية الحلقة سب وقذف وتخوين!!!
التعليق:
بعد كل ده يقولك هو فين التكفير الذى تحذرون منه وأين إنتشاره حتى تواجهوه _طبعا هو فى ناس كتير مش عارفه يعنى إيه تكفير أصلا_
ووالله وبالله وتالله إن لم يكن هذا هو التكفير بعينه _فكر الخوارج_ فلا أدرى ما هو التكفير !!!
أنظروا إلى جناية هؤلاء على فكر شباب الصحوة كم فتنوهم ؟ كم أضلوهم ؟كم قتلوهم بفتاويهم من أرض الجهاد المكيفة ومن الفنادق الفخمة بعد أن لاذوا بالفرار !!كم شحنوهم بكلمة الحق عند السلطان (المصرى ) وليس القطرى ولا التركى ولا السعودى ولا الكويتى الجائر قطاعا ضخما من الشباب دمر فكرهم بأمثال هؤلاء
والبعض الآخر يحدثك عن فقه الخلاف وكيف تقولون على كل أنهم تكفير ومكفراتيه وأنهم قطبيون ووووووو وينتفض حينما ننكر عليهم ونحفظ الشباب من الفتنة بأفكارهم ألا تستحى ألا ترى ما صار شباب الأمة فيه ألا ترى ما يقوله هؤلاء فى حقنا وعميت عينك عن هذا التكفير الصريح أو المبطن أم حياديتك تنقح عليك عندإنكارنا عليهم
_ ولم نسبهم أو نكفرهم أو نخونهم _فقط .
والله إنه لواجب على أهل العلم والدعاة ممن لم تتلوث عقيدتهم وألسنتهم بهذا الفكر أ، يحفظوا شباب الأمة من هذا الطوفان الفكرى المدمر وليس لهم عذر عند الله فى انتشار مثل هذه الأفكار نعم الصحابة اعتزلوا الفتة لكن حينما ظهر فكر الخوارج الجميع وقف له وحذروا منه وذكر ما حفظ عن رسول الله"صلى الله عليه وسلم"فيه.
هذا هو موقف السلف ولا يعرف موقف غيره
هناك فرق بين مواطن الخلاف ومواطن الإجماع والإتفاق،
ما مررنا به من أزمة موطن خلاف يعذر الإنسانعن أى موقف وقف فيه إقداما أو إحجاما
أما التكفير والتنفيق والتخوين والسب والقذف ليس له علاقة بالخلاف ويجب الحذر من والتحذير منه وهذا هو منهج السلف.
http://youtu.be/Bl3ObpNOpf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق