أبو عمار حماده موسى غفر الله له ولوالديه وللمسلمين
صفحة علمية ،، سياسية ،، اجتماعية ،، فكرية ،، وتحليلية
الأحد، 22 مايو 2016
نعم يشرفنى ويسعدنى أن تكون ابنتى كذلك !!!
هل يشرفك أن تكون بنتك او زوجتك او اختك بهاذا اللبس
.
(نعم) . . . . . . . . (لا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق