






يهيئون بذلك لإيجاد بيئة حاضنة جيدة لنشر أفكارهم التكفيرية واستنزاف موارد
الدولة المصرية وقدرات الجيش المصري تمهيدا لإعادة تكثف أفراد الدواعش الذين تبخروا من العراق وسوريا في
سيناء كموطن جديد لهم بعد انتهاء
دورهم المرسوم لهم في تقسيم وتفتيت وضياع العراق وسوريا.

وهلا تكاتفنا جميعا *بلا مزايدات
رخيصة* في مواجهة هذا الخطر الداهم لبلادنا ..
*فالدواعش والروافض سرطان ينهش في الأوطان*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق