رحمه الله تعالى كان صديق دربى ورفيق محنة وكان رجلا رحمه الله ما كان يهدأ
ويمل بين العنابر معلما مدرسا موعيا للشباب من الأفكار المنحرفة وكانت
تشرف غرفتى باستقباله لتعليم الشباب المسائل الفكرية ودفع شبه التكفير من
أفكار الشباب فرحمه الله كان نشيطا فى الدعوة حتى بعد ما غادرنا عنابرنا
الى بيوتنا وظل هو مع البعض من أصحابق المناهج المنحرفة وقد ابتلى بأصحاب
الفكر القطبى وذلك بعد خروج أغلب أبناء وشيوخ الدعوة السلفية وبقى هو رحمه
الله مع بعض هؤلاء القطبية يعنى تكفير متفرنج فحكموا عليه بالارجاء
والبدعة وأخرجوه من الغرفة بأمتعته وهو ثابت مناظر لهم حجته قوية بمنهج
السلف الصالح والدعوة السلفية المباركة أسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة كان
نعم الأخ الواعى الفاهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق