أبو عمار حماده موسى غفر الله له ولوالديه وللمسلمين
صفحة علمية ،، سياسية ،، اجتماعية ،، فكرية ،، وتحليلية
الاثنين، 14 مارس 2016
أخي انصح ولا تفضح وعاتب دون ان تجرح وسامح من أساء وقل عسى رب الورى يسمح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق